منذ 7 سنوات
علق الكاتب قينان الغامدي، اليوم السبت، على مقال وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، قائلًا له: “مقالك يؤكد ما وصلت له من الضعف، فأنت لست قائدًا”. جاء ذلك خلال حديث الغامدي عبر شاشة MBC، والذي بدأ مداخلته محييًا العيسى بقوله: “أحييك حيث كنت متبطحًا”. وأضاف قينان الغامدي: “الوزير بلغه من وجع مقالي ما جعله يتخبط ويطلق كلمات لا تليق بوزير للتعليم”، مؤكدًا أن المقال الذي يرد عليه العيسى ليس المقال القديم عن المعلمين وإنما مقال جديد له نُشر يوم الثلاثاء الماضي. وتابع الغامدي: “أعتذر لمعالي الوزير عن الوجع الذي سببته له مما جعله ينزل إلى هذا المستوى من الكلمات التي لا تليق حتى بالسوقة”.
وأردف قينان الغامدي: “لم أكن أتمنى- وهو وزير للتعليم- أن يكشف عن هذا القاموس.. أمام نحو سبعة ملايين طالب وطالبة ومعلم ومعلمة وحتى أمام الشعب وزملائه الوزراء ولا أمام القيادة، فكيف لمعالي الوزير أن يكون قدوة وهو بهذا المستوى؟!”. وقال الغامدي: إن وزارة التعليم تفتقد لقائد، وهي حقيقة؛ حيث إن الوزارة لم يمر عليها مثل الوزير الرشيد عليه رحمة الله، والوزير العيسى أمضى سنتين ولم يفعل شيئًا. وأكد أن الوزير العيسى كان منخرطًا في الصحوة؛ فهو لا يُلام؛ حيث إنه خُدع مثل غيره ثم تراجع وتاب، متوقعًا أنه وقع على المقال وهو منبطح ولم ينتبه له، بحسب قوله.
الوزير لم يقترف ذنب وانما تقلم مع المعطيات انت و صحافتك وعلمانيتك و تشدقك بالطسبة والطيب اراد ان ينزل لمستواك لانك ممثل خارق للعادة وكشفك على حقيقتك عندما وصفك وصفا دقيقا و هذا يحسب له لانه يدرس الطلاب والمعلمين بان يسايرو ويتكيفو مع الضروف و كل مطبات متحجرة مثلك يجب التعامل معها بما يليق بها .
لم يقترف ذنب؟!
لا تنسى أنه وزير التربية والتعليم
وما شفنى في رده لا علم ولا أدب
بالعكس العبيط أستدرج الأهبل وشبت فيهم الاثنين
انا مع رفعد سياط النقد لان المجتماعات لا تنهض الا اذا رفضت الجهل والوزارة عليها ان تقيم مناهج واسس علمية متينة حتى تقضي على البطالة … اساس نهضة اي دولة التعليم والتخطيط
الوزارة في تقدم … لكن لست مع الشخصنه .. وتستحق الوزارة الجلد الناقد … والتبطح ملموس محسوس .. لا يوجد لديه خطط لاستثمار الاجازات ودعم الانشطة في المحافضات والقرى كل مالديه مناهج بالية رديئة مملة و غثيثه … الي يذاكر والي ما يذاكر النسب متقاربة .. انا استغرب من اعتماد مناهج تجلب التبلد الذهني ومحاولة الاعتماد عليه من قرون الوسطى ..
احيي مشروع خادم الحرمين في الابتعاث لان الوزارة سلحفاة في عصر الامم …
قينان أساء لوزير التعليم وتمادى في الغلط واستطاع أن يستدرج وزير التعليم لملاسنة كلامية وتحويلها لمشكلة شخصية كلاهما مخطئ الأول أمن العقوبة وأساء والثاني نزل لمفردات سوقية و استخدم عبارات لا تليق بوزير للتربية قبل التعليم ?
فعلا وزير التعليم رده مايلق بشخص بمكانه والقيتان اغتر بنفسه وقام يتطاول
اعوذ بالله لاحول ولا قوة الا بالله وش ها الهمجيه والسوقيه هذولي مو قدوه لاحد وش موقفهم مع عيالهم عيب استحيت لهم