منذ 7 سنوات
مزمز 2
طموح السعودية سوسن القاضي ورغبتها في معرفة كل ما حولها جعلاها تعدد توجهاتها، فانخرطت في العديد من الأنشطة والهوايات.
اهتمت بمهنة تنسيق الأزياء ودرسته بجانب إدارة الأعمال، وتابعت دراستها في ماجستير القيادة وإدارة الأعمال في أحد الجامعات الأميركية، ثم انتقلت لدراسة إدارة وتسويق الأزياء بأميركا كما انتظمت في إعداد مدونة خاصة بها لنشر ثقافة فن تنسيق الأزياء والاهتمام بالمظهر. لكن رغبتها الملحة في دراسة تنسيق الأزياء وانعكاساتها على السلوكيات جعلتها تتجه للحصول على وظيفة منسقة مبيعات وتسويق في شركة وطنية مختصة بالأزياء، ولم تكتف بذلك بل افتتحت حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي لاستشارات المظهر، لتقدم للسيدات مجموعة متنوعة من الخدمات الاستشارية حول المظهر.
وتقول القاضي: “منذ الصغر، وأنا أتمعن وأدقق الملاحظة في الأشياء، وبدأت ألاحظ لباس كل شخص، فهناك من أراه رائع الطلة مهندماً، وهناك عكس ذلك. وعليه صرت ألاحظ أيضاً مدى التناسق بين الأشياء وألوانها وأحجامها، ومدى ملاءمة ملابس الشخص له، وكثيراً ما كنت أنتبه لأمور بعيدة عن الملبس وتناسقه، حيث كنت أنتبه للشكل الذي يظهر به الشخص ومدى عكسه لشخصيته وطباعه، مما دفعني إلى دراسة فن المظهر والأزياء” وفقا لموقع العربية نت.
القاضي التي قضت ست سنوات في أميركا عرفت بفرادة حضورها وبأسلوب لبسها المميز وبقدرتها على اختيار ما يساعد محبات الموضة في مواكبة كل جديد.
وقد واجهت القاضي في بدايتها رفض مجتمعها، ولكنها تقبلت هذا الرفض، إذ تفهمت أن المجتمع السعودي المتحفظ يحترم عاداته وتقاليده ويعمل على الحفاظ عليها دائماً، مضيفة: “بعد فترة وجيزة أصبحت الفكرة أكثر وضوحاً لديهم بأن هدفي هو عرض فن تنسيق المظهر”.
وتمكنت القاضي بدعم عائلتها من اجتياز التحديات التي واجهتها، في سبيل الوصول إلى مراحل الإبداع في عملها ومواكبة #الموضة العصرية بلمسة تراثية من خلال إطلاق “خط تصميم” خاص بها “للحفاظ على الموروث السعودي بهويتها العربية في الأزياء والانفتاح على الثقافات الأخرى”.
ووصفت القاضي المرأة السعودية بأنها “أنيقة ورائعة دائماً، وتحرص على تطوير مظهرها الخارجي ومواكبة الجديد في آن واحد”.
ومن جانب آخر، ترى القاضي أن “المظهر لا يختلق ولا يصنع بل يمزج ليتوحد مع شخصية من ترتديه، ويكون جزءاً منها، له حضوره وجاذبيته”.
وقد استطاعت القاضي خلال تواجدها في عديد من الدول الأوروبية نقل انطباع جيد عن السعوديات والابتعاد عن الصورة النمطية للمرأة السعودية في الغرب.
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
الحين كل شوي طالعه وحده ويقولون عنها سعوديه لاحول ولاقووة الا بالله/ السعوديه المعروفه هي بنت الاصول اللي تربت ع الحشمة والأدب اللي تمسكت بحجابها عشان رضى ربها مو دعاة السفور والفجور والعياذ بالله
السعودة جنسية وليست عقيدة حتى تحصرها في فكرك …
ومن يسمعك يظن بأنك من آل سعود وأنت مثلك مثلها..
إن أحسنت لنفسك وإن أسأت فعليها.
صدقت بس مادام طلبت الجنسية أو سعيت لها أو فضلتها فالأولى أن تلتزم بتقاليدها وحشمتها لجل مايطلع علينا أشخاص ويجمعونا بالسوء هذا لأنك سعودي فقط الخير يخص والشر يعم فألتزم بما يجمعنا والأهم مخافة الله في كل أمورك والله يرحمنا برحمته
يا صديقي…
عدد السعوديين يفوق ال 22 مليون..
فهذا يعني أن هناك أكثر من 22 مليون فكر من حسن إلى سيء إلى أسوأ..
كل شخص يمثل نفسه بغض النظر عن جنسيته أو عرقه أو لونه..
أما أن نجعل قداسة من الجنسية السعودية فهذا الحمق بعينه.
السعودة جنسية مأخوذه من إسم آل سعود ؟ طيب والعثماني مأخوذه ممن ؟ مشكلت من يكرهون السعودية أنهم ينتقدون أشياء ويبثون سمومهم عبر أفكار او خطوات لهدف واحد فقط .
يئس الدوله التي تسمى على اسم اشخاص
وبئس الإنسان الملوث قلبه بالحقد وتفوح منه العفن المسرطن بالافكار السوداء ضد بلد آمن بفضل الله من أفضل البلاد اللي حوله إما لمصالح شخصيه او غباء تصديقا لأفكار ملالي خامنئي او غيرهم ممن نراهم وتتبين حقائقهم تباعا بالصوت والصورة :)
السعودية سميت على اسم الامام محمد بن سعود رحمه الله
والعثمانية نسبتن الى إبن الارطغرل
والعراق سميت تعريبا لمدينة الوركاء السومرية
والدولة العباسيه على اسم شخص والدولة الاموية ايضا ولم نرى اعتراضا ممن عاش تلك الفترة من الصحابة رضي الله عنهم اجمعين ؟؟؟؟
**************************************************
أنتم تكرهون المملكة العربية السعودية .
انت غبي او عبيط او جحش !!!! اعتذر منك لكن بصراحة
الدولة الاموية من اين اخذ اسمها ؟
الدولة العباسية – العثمانية – الفاطميه وووووووووو
ال سعود حكام منذ 1156هجري وسيبقون بإذن الله ولاة للامر رغم انف الحاقدين
أما انصار الجنرالات القومجية ( زوار السفارات ) وولاة العثمانيين ورؤساء الدول الحاقدة فأين هم الان !!!!!!
الدولة السعودية باقيه بفضل الله وبإذن الله والحمدلله .
مخباط بنت الكلب
ايوا كل يوم طلعوا لنا واحدة زي كذا ………….. وش ذا ؟!