كشفت صورة متداولة لجدران بعض منازل القطيف عن كتابة الإرهابيين لعبارات مثل “المنبطحة لمياء، الخائن نبيه البراهيم، لا لعدالتكم المنبطحة”، كما دونوا أسماء وهيّ “نبيه البراهيم، محمد التركي، سكينة المشيخص، أحمد المشيخص، الشيخ حسن الصفار، وليد سليس”.
واستقبل أهالي القطيف تلك العبارات التي وصف فيها أبنائهم بـ “الخونة”، بالغضب الشديد، حيثُ كان من ضمن الأسماء التي كتبت المهندس “نبيه إبراهيم”، وكان قد تم استهدافه مؤخرًا وأصيب برصاص الإرهابيين، وأيضًا الدكتورة لمياء البراهيم والتي قالت عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “أنا المنبطحة لمياء كما أثنى الإرهابيون علي بالتسمية وقد تربعت لأقول لكم كفى عبثاً، فقد فُضحت جرائمكم ومن معكم”.
في الوقت نفسه، طرحت الإعلامية سكينة المشيخص سؤالاً، بعد أن جاء اسمها ضمن القائمة: “أصبحنا خونا وعملاء لمن؟ وخنا من؟، وماذا فعلنا حتى نستحق ذلك ؟ فقط قلنا أننا ضد الإرهاب و مع أن تنعم العوامية بالسلام الذي تستحقه”، فيما قال أحمد مشيخص إنه “يقف ضد الإرهاب وسفك الدماء والخطف مسألة مبدئي”، بحسب عين اليوم.
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 7 ساعات
منذ 22 ساعة
كنت اعتقد انهم يعتمدون الفارسية كلغة لهم . . حلو انهم لسه بيكتبون بالعربية !/ قلتها وبقولها : اللي له ولاء لدولة اخرى يروح لها وش مقعده بالمملكة !
لأنه يستلم راتب هنا مو هناك هناك ايش يفيدهم
وراتب من هناك وفهمك كفاية