منذ 7 سنوات
فجع السعوديون بسقوط ضحايا من أبناء وطنهم في الحادث الإرهابي الذي وقع بمطعم في مدينة إسطنبول التركية، وأخذ نشطاء يبحثون بين الركام والفوضى عن أسماء من هنا وهناك، لتأبينهم ورثائهم، ومن بين هذه الأسماء برزت شهد سمان ولبنى غزنوي.
تعمل شهد سمان محامية سخرت نفسها للدفاع عن المظلومين، بالإضافة إلى هوايتها في التصميم، وقد حفل حسابها على موقعي “تويتر” و”إنستجرام” بعبارات تكشف شخصيتها الحساسة والمتعاطفة، فيما تداول نشطاء صورها، في تأثر بالغ، حيث أكد أحدهم أن ملامحها تمنحك إحساسا بأنها من عائلتك، أختك أو ابنة عمك.
أما لبنى الغزنوي، فقد سارع أصدقاؤها بنعيها ووصفها بالإنسانة الرائعة، التي زاملتهم في مجالي البنوك والتسويق، في الوقت الذي تناقلوا فيه آخر عباراتها، حينما كتبت قبل ساعات من وقوع الحادث الإرهابي أن إحدى أمنياتها تحققت، حينما رأت الثلج يتساقط، مازحة بأنها لا تريد أن تراه مرة أخرى بعد أن لسع برده رجليها ويديها ووجهها.
ويفتش السعوديون عن بقية الضحايا السبعة الذين سقطوا في الحادث الإرهابي، والمصابين الـ13، مكللين بحثهم بديباجات رثاء لمن أخذتهم يد الغدر على حين غرة، ومتمنين للمصابين شفاء عاجلا.
منذ 6 ساعات
منذ 18 ساعة
الله يرحمهن ويغفر لنا ولهن ويصبر قلوب اهلهن لاحول ولاقوة الا بالله … هن بين يدي رب كريم اتمنى عدم نشر صورهن وكان يكتفى بالخبر بدون الصور
الله يرحمهم ويحسن اليهم ويجعل مثواهم الجنه ((قولوا آامين))
اما سالفة (((إحساسا بأنها من عائلتك، أختك أو ابنة عمك)) الله يبعدهم عنهم
ياليتك تستخدم ذكائك الفذ في التعليق على الموضوع بدل ماتنصب نفسك حكم وتشمت في المشاركين … هذا رأيي ومو ضروري يعجبك او يتماشى مع رأيك
ابوها يقول شهيده ..ويقول عن قتلى المطعم الذين كانو يحتفلون بميلاد المسيح شهداء ..
مادري صارت الشهاده التي يُبذل لها النفس والنفيس من السهل الحصول عليها في مطعم يتراقصون فيه على انغام الموسيقى ..
لايجوز في حقها وغيرها من المسلمين الا الترحم لكن صرف الشهاده من جيبهم منطق يرفضه العقل ..
بوسائل الاعلام عالميه اسمه ملهى ليلي والاعلام محلي يسمونه مطعم لا اله الا الله … الله يستر على عليهم
خاتمتهم في ملهى ليلي , الله لا تبتلينا
الله يحسن خاتمتنا وخاتمتهم ويرحمهم ويعظم اجر اهلهم ويحسن عزاهم
أين كانت تجاهد هذه الشهيدة
وماهو نوع جهادها وي معركه تجاهد بها لماذا نحقر من كلمة شهيد
كلمة شهيد تطلق علئ ابطالنا الي يدافعون عن ارض الوطن
ثم لم يأتي لاحديث ولا آيه تقول ان الي يموت وهو يحيي عيد الكفار في ليلة راس السنه في المراقص شهيد
هي الان بين يدي الرحمن ونسل الله ان يغفر لها
اضم صوتي لصوتك
حيث أكد أحدهم أن ملامحها تمنحك إحساسا بأنها من عائلتك، أختك أو ابنة عمك.
عفوا اختي واخت غيري من الشرفاء لاتذهب لتحتفل براس السنة معك ومع اختك وبنت عمك
ياخي تكفى شرّف الإسم اللي مسمي نفسك به واحمل صفاته ولا تتكلم أو تخدش بالكلام فيمن فاضت أرواحهم إلى ربهم.
قال
تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ
الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ
بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ
مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ
رَحِيمٌ) [الحجرات:12]
رحمه الله عليهم
الله يرحمهن ويرحم جميع موتى المسلمين . . هم محتاجين لدعواتنا والله الله بالصدقة مو مرثيات وصور ع النت !