منذ 7 سنوات
روت عضو مجلس الشورى، الكاتبة كوثر الأربش، اللحظات الأولى لتلقيها نبأ تعيينها من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان لعضوية المجلس.
وقالت في مقابلة لها مع موقع “هافينغتون بوست عربي”، أنها شعرت بسعادة بالغة، بعد أن تلقت اتصالا من الديوان الملكي السعودي لإخبارها باختيارها للمنصب، حيث كانت في واشنطن مع وفد لسيدات من العالم العربي، ضمن برنامج الزائر الأجنبي للقيادات.
وأشارت الأربش إلى أنها شعرت بالخجل والرهبة مثل “العروس التي يزف لها خبر خطبتها”، عند سماع الخبر.
وأكدت أنه رغم سعادتها إلا أن التعيين في المجلس بمثابة حمل ثقيل، قائلة: “لا يجب أن أخذل ثقة الناس والملك، وأن أقدم شيئاً للبلد”.
ولفتت إلى أنه رغم آرائها المنتقدة دائما لإيران وطقوس الاحتفالات الخاصة بعاشوراء، التي أثارت احتجاجا ضدها من قبل بعض الشيعة، إلا أنها أكدت تلقيها اتصالات كثيرة لتهنئتها، خاصة من المكون الشيعي بما فيهم بعض الخصوم.
وشددت على أن الأهمية داخل الوطن للكفاءة وليس للطائفية أو القبيلة، مؤكدة أن آراءها التي اعتبرها البعض مساسا بالطقوس الشيعية عرض حياتها للخطر إلا أنها لا تخشى ذلك.
وأوضحت أن اختيارها لواحد من 20% من مقاعد المجلس الـ150، وهي النسبة المخصصة للنساء في المجلس هدم لما أسمته “وهم المظلوميات المذهبية”.
منذ 59 دقيقة
منذ ساعة واحدة
منذ ساعة واحدة
منذ 5 ساعات
منذ 21 ساعة
الف مبروك اخت كوثر الله يوفقك لكل خير ولما يحبه الله ويرضاه
لكن اختلف معك في نقطه ان الاهمية داخل الوطن للكفاءة هذي حطي تحتها الف خط
كريهه
هههه
نشالله الف مبروك لمنصب لجديد بس كنانتمنا منك ايها لااخت الفاضله ان تعملي على انتقاد من يحتل بلد لااخار وليسى انتقاد لااديان لاان الله انزل اربعت متب من سماء وهوا اخبار من اي انسان يرا نفسه كبير على هازه لاارض وشكران
هازا الردوا شكران كثيران عليه لما فيه من معنويات كبيرات والله واجبر ولكن لم نفهم منه اي شئ فيجب على حزرتكم انكم تتألمون اللغتي العربيتي وتشكراً كبيراً لحزرتكم والله واجبر
والله اجبر استغفر الله العظيم. ترا حتې ب المزح ما تجي ولا يجوز.
استغفر الله .. ولكن الرد كان موجه باللهجة العامية الايرانية وهم يقصدون بلهجتهم (الله اكبر)
ايَوَا ْعارَفَُه انَكِ تْفَُهمٌُه بّسِ بّرَضُوَ مٌا يَجْوَوَزُ يَ الُغًلُااا . الُلُُه يَْعطِيَكِ الُْعافَيَُه
(الغلااا) والله العظيم انا سووووري خلاص .. الله يعافيج ☺️
تْسِسِسِسِلُمٌ. يَسِسِْعدِكِ رَبّيَ.?