منذ 8 سنوات
نشر الشيخ عادل الكلباني إمام مسجد المحيسن بالرياض عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” صورا لمصحف خال من الآيات، داعياً الراغبين إلى اقتنائه وملئه بأيديهم، ليكون أثرا لهم بعد رحيلهم.
وكتب الكلباني في تغريدة له اليوم (الاحد): “مصحف فارغ لتكتبه بيدك نقلا من المصحف بالرسم، خاص بك، ليبقى أثرا من بعدك”، مرفقا بتغريدته صورا لهذا المصحف.
من جانبهم، أبدى عدد من المعلقين على التغريدة والصور اعتراضهم على الفكرة، مخافة أن يؤدي ذلك لتحريف الآيات أو سقوط بعضها سهوا أو عمدا، فيما امتدح الفكرة آخرون، كوسيلة لحفظ القرآن وتدبره، بينما رد الكلباني على المتخوفين بأنه لا يمكن تحريف القرآن وأن هذا المصحف شخصي وليس للنشر ولا حتى للإهداء.
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ يوم واحد
من أراد الأجر الجزيل من رب العالمين…
عليه شراء عدة مصاحف وتوزيعها على الذين لا يملكون شراء نسخة منه.
وأما كل من هب ودب يقوم بكتابة آيات القرآن الكريم … فهذا هو الحمق بعينه.
لأن حركة أو تشكيلة في الآية تغير المعنى.
الكلباني ينشر آراء فاسدة لجيل أقرب للهوى والشهرة.
اذا المقصد منه الحفظ ..فما له داعي وسائل الحفظ كثيره ومتوفره واسها من الكتابه .
الأخ الي مسمي إسمه (أنا مااحتاج معرف)
على زمن الرسول لما كانو يكتبونه …كتبوه للخوف من الضياع والتحريف
الأن المصحف موجود في كل مكان فمايحتاج إن الواحد يجيب تسخة ويكتبها بيده وذلك خوفا من نقص حرف أو تبديل أو تلاعب.
صدقت ياابو محمد لافض فوك
الخوف انه يكتبها بيده ويكون هناك حرف ناقص او كلمه ولا ينتبه ويتم تداولها وتوارثها لابنائه ويحفظون منها لانها من ابيهم ..وهنا الكارثه الغير مقصوده .
إلاّ كتاب الله .. على غرار .. إلاّ رسول الله
طالما لن يتم تداوله فما الفائدة .. وهل كل من يكتب يتقن ؟!
الشيخ بدا يخنبق جزاه الله خير !!!
ليش بدا يخنبق ؟!
أساسا من عهد الرسول عليه الصلاة و السلام و كتاب الوحي يكتبون القران بايديهم
و عرف اكثر من رسم للقران و اشتهر اكثر من مصحف مكتوب حتى توحدنا على الرسم العثماني
بالعكس فكرة جميلة خاصة لمحبين الخط العربي
ليته ينصح بشئ مفيد بدلا من ادخالنا بدوامة النقل الخاطئ والمشوه .
لا أعرف معنى يخنبق
لكنه فعلا يخنبق ويزنبق
???