وحاول الطبيب البيطري، ومسؤول وزارة الزراعة رولاندو بالينا كوميكو أن يطمئن القرويين المتشائمين عندما صرح بأن التشوه الخلقي هذا سببه إطعام البقرة الأم المضادات الحيوية أثناء حملها، أو أنه بسبب طفرة وراثية حدثت أثناء الحمل. واستبعد بأن يكون هذا التشوه بسبب التلوث البيئي في مقاطعة أولاغايوك دوي التي تحتوي على المناجم.
وأضاف كوموكو بأن العجل لن يعيش طويلاً، ففي عام 2009 ولد عجلان برأسين في منطقة تشوتا في نفس المقاطعة البيروفية وقد ولد أحدهما ميتاً ولم يعش الآخر أكثر من سبعة أشهر بحسب صحيفة الدايلي ميل البريطانية ونقلا عن موقع 24.
منذ سنة واحدة