وأظهرت الصور التي بثها التنظيم في موقع تويتر، إدارة إحدى الصيدليات من قبل طفلين، لم يتجاوزا الـ 12 عاماً.
وسخر المغردون من غباء التنظيم وجهله، مشككين بحقيقة وجود هذه الصيدليات في الأصل.
وتبين هذه المحاولة البائسة التي يحاول داعش من خلالها إظهار الحياة الطبيعية في مناطق سيطرته، ضعف التنظيم بشرياً وإعلامياً، وانحدار مستوياته الدعائية.
منذ يوم واحد
فوق قتل الامنين
تشغيل القاصرين
ما تعرفون ان هذا الشي جريمة اتجاه الطفولة