ويحاول “بيجاك” أخذ الفن إلى الناس الذين ربما لا يستطيعون زيارة المتاحف، ولهذا نجد رسومه الأخيرة على حيطان شوارع في موسكو وباريس واسطنبول ولندن وميلان وغيرها.
ويهتم بيجاك بتفاعل الفن مع الإنسان، لذا يعمل على الرسوم التفاعلية، وفن الشارع، وتتميز رسومه على الجدران بلمسة شاعرية قوية.
وكانت رسومات “بيجاك” الشهيرة المنمنمة كظلال صغيرة تتناسق مع ما خلفها من مشهد على زجاج النوافذ، وشكل منها مجموعة فنية أولتها المواقع والمجلات المختصة بالفن المعاصر اهتماماً كبيراً.