تُعد الأقنعة من أكثر الأدوات إثارة للرعب، فمنها ما يثير الخوف والرهبة، ومنها ما يُستخدم لإخفاء الهوية أو لإثارة مشاعر الغموض والتشويق.
وفي هذا المقال، نستعرض 15 قناعًا مرعبًا، بعضها موجود في الواقع، والبعض الآخر من وحي الخيال في الأفلام الشهيرة.
كانت أقنعة كهذه تستخدم في الحرب العالمية الأولى، حيث حاول جنود الدبابات حماية أنفسهم من شظايا الرصاص.
شخصية صاحب هذا القناع المرعب مأخوذة من قصة قاتل ولد من سفاح القربى ويكبر محبوساً في سقيفة منزل مرعب.
كانت مجموعة “فولس فيس سوسايتي” (الكونفدرالية السابقة لشعوب أمريكا الشمالية الهندية، التي تضم شعوب كيجا وأونونداغا وسينيكا، المعروفة بالأمم الخمسة، ومع انشمام توسكارورا أصبحت الستة) ترتدي هذه الأقنعة، وهم مجموعة اشتهروا بممارسة الطب.
هذه الأقنعة المصنوعة من الشمع والصمغ كانت تصنع للموتى.
استخدم هذا القناع في مسرح نوح الصيني وهو تمثل كياناً شيطانياً كأفعى الغيرة.
في سلسلة أفلام هالوين، يقتل ماير شقيقته الكبرى وبعدها سنوات يفعل الأمر نفسه مع مجموعة مراهقين.
كان الألمان يستخدمون هذا القناع كعقاب في القرنين 17 و 18.
قناع وحش مجرم بشع ارتكب العديد من جرائم القتل الشنيعة.
هذه الأقنعة كانت تُعطى للأطفال خلال الحرب العالمية الأولى والثانية، وهي مرعبة إلى حد كبير.
قناع الهوكي هذا يبدو مرعباً جداً، حتى أن الفرق لا ترتديه اليوم، ومثل شخصية المجرم المريض نفسياً “جيسون” الشهيرة.
استخدم مالكوا العبيد هذه الأقنعة بحجة منع عبيدهم من أكل التراب والأوساخ، الأمر الذي كان يحدث بحسبهم.
من فيلم سكريم، يعتبر هذا القناع من الأكثر شهرة ورعباً على مستوى العالم.
في 1663 استخدم القسيس المشيخي بيدن هذا القناع لإخفاء نفسه عن الحكومة الاسكتلندية التي لم توافق على معتقداته.
هذا كان يعتبر علاجاً تجميلياً في القرن 19.
الأكثر إثارة للرعب من هذا القناع شخصية ليكتر المخيفة ذاتها، بينما تحاول التهامك.
منذ سنة واحدة
منذ 3 سنوات