وفضل المتضامنان الأوروبيان إقامة عقد القران داخل القرية، للتعبير عن تضامنهما مع الشعب الفلسطيني، بعد أن شاركا قبل ذلك في عشرات الفعاليات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي داخل القرية. وتشهد القرية بشكل أسبوعي مواجهات بين الأهالي والمتضامنين المحليين والأجانب من جهة، وجيش الاحتلال من جهة أخرى، رداً على المداهمات المستمرة للقرية واعتقال سكانها وإقامة الحواجز التي تعيق الحركة داخل وفي محيط القرية.
منذ سنة واحدة