توفي المعلمان عيسى الواو وعبداللطيف الجميعة بمدرسة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود بالهفوف جراء أزمة قلبية، وفقًا لحساب “الميدان التعليمي” في موقع تويتر.
وأثارت وفاة المعلمين تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر المغردون عن حزنهم وتعازيهم لأسرة المتوفين ودعواتهم لهما بالرحمة والمغفرة.
وقد ربط بعض المغردين بين وفاة المعلمين والضغوط والتحديات التي يواجهها العاملون في مهنة التدريس، حيث أشاروا إلى أن التعليم يعتبر مهنة شاقة ومتعبة، وأن المعلمين يعانون من الضغط والإرهاق الشديدين، وأن السكر والضغط يعتبران أمراضا شائعة بين المعلمين. وعبر المغردون عن تقديرهم لجهود المعلمين وتعبهم في خدمة المجتمع والأجيال القادمة، ودعمهم في مهنتهم الشاقة والمهمة.
توفيا بأزمة قلبية:
ودعت مدرسة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود بالهفوف؛ اثنين من معلميها وهما؛ المعلم “عيسى الواو” والمعلم “عبداللطيف الجميعة” رحمهما الله. pic.twitter.com/chlodMBSad
— الميدان التعليمي (@almaydanedu) June 7, 2023
رحمة الله عليهم وعلى موتانا وموتى المسلمين السبب الرئيسي في كثرة موت الفجأة والجلطات هو لقاح كورونا
الله يرحم اموات المسلمين
بالفعل المعلم يكافح ويؤدي عمله بكل تعب ومشقه وهي بالفعل معنه متعبة ومرهقه
انا معلم متقاعد وحسب خبرتي اعتقد ان السبب هو كثرة الضغوطات النفسيه علي المعلمين وخصوصا بعد رفع النصاب وعدم التوضيف
الاجال بيد الله لا دخل لشي ابدا ونحن نومن بذلك ايمان مطلق
هذا قضاء الله وقدره وليس التعليم سببه هناك من خدم 40عام ومازال يتمتع بالصحة والعافية رغم اخلاصه وعمله في خدمة الطلاب لعقود إنها الجوالات التى لاتفارق معظم الناس 24ساعة مما سبب الجلطات والسكتات الدماغية عوضا عن ضياع الأوقات فيما لافائدة فيه مع آثارها الاخلاقية المدمره لجميع أفراد الأسرة والمجتمع.