فن الرسم على السيارات ليس جديدًا، فقد ظهر في ثمانينيات القرن الماضي، وشهد تطورًا كبيرًا منذ ذلك الحين.
فنان الوشم اليكسي ماركينوف أطلق مشروعًا جديدًا لنقل فنه إلى أجسام السيارات. بدأ مشروعه بسيارة غامبرت أبولو، وهي سيارة رياضية ذات محرك V8 مزدوج التيربو سعة 4,2 لتر.
ويعتقد ماركينوف أن الرسم على السيارات سيضيف جمالًا إلى جمالها، ويجعلها تلفت انتباه المزيد من الناس عند مرورها في الشارع.
وهناك فنانون موهوبون في الرسم وتجسيد الصور، ولكنهم بدلاً من الرسم على الصفحات البيضاء، اختاروا الرسم على السيارات.
ويجد هؤلاء الفنانون أن الرسم على السيارات يمثل تحديًا أكبر من الرسم على الورق، حيث أن سطح السيارة أملس ولا يسمح بالخطأ. كما أن السيارات معرضة للعوامل الجوية، مما قد يؤثر على جودة الرسم.
ولكن هذا التحدي لا يثبط عزيمة هؤلاء الفنانين، بل يدفعهم إلى الإبداع وابتكار رسومات مميزة وجميلة.
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة