ونقلا عن موقع 24 الإماراتي كانت مجموعة من الفتيات الثرثارات يجلسن خلف سيندي وهي أختها في السينما، وظللن يتحدثن ويضحكن ويعلقن طوال عرض الفيلم، ما أثار غضب سيندي التي طالبتهن بخفض صوتهن والجلوس بهدوء، للاستمتاع بمشاهدة الفيلم، بحسب صحيفة نيويورك دايلي نيوز.
ويبدو أن الفتيات توعدن بالانتقام من سيندي بعد أن اشتكتهن لإدارة السينما عقب انتهاء الفيلم، فتعقبنها بينما كانت تتجه إلى سيارتها، وبالتعاون مع صديقين لهن أوسعنها ضرباً هي وأختها. وعلى الرغم من أن الشرطة تعرفت على هوية فتاتين منهم، إلا أنه لم يلق القبض عليهن حتى الآن.
ياهذا الجنس اكرهه حقين مشاكل