منذ 10 سنوات
كشف الباحث في مقارنات الأديان، عصام أحمد مدير، حقيقة ما تردد عن بث قناة “مسيحية” من المملكة، مؤكداً أن كل ما تم تداوله عن هذا الأمر “شائعات”، لا أساس لها من الصحة. وقال “مدير”: “أحيطكم علماً ومن موقعي كباحث في الشأن التنصيري، وخبير بقنوات البث الفضائي النصراني منذ 15 عاماً، بأن ما يتداوله الناس من أفلام وكلام عن “قناة سعودية للتنصير” عار من الصحة تماماً، فهده ليست قناة سعودية للتنصير، ولا تبث ولا تصور من بلادنا، ولله الحمد”.
وأضاف: “المقطع المتداول حالياً هو الحلقة الأولى من أحد البرامج، ويحمل تصميم الاسم شعار الدولة الرسمي “السيفان والنخلة”؛ مما يعزز الشائعة التي راجت وكأنها قناة سعودية وبرعاية رسمية، وما هذا إلا تضليل واحتيال للتنصير”. وتابع قائلاً: “البرنامج يُصور داخل الكيان الصهيوني، ويقدمه نصراني من عرب 48 يحمل الجنسية الصهيونية، ويعرض على قناة تنصير أجنبية، تبث باللغة العربية وموجهة للشرق الأوسط”.
واختتم “مدير” حديثه قائلاً: “الفتاة التي ظهرت في هذا البرنامج بالنقاب وعباءة المرأة السعودية على أنها مسلمة من بلادنا وتنصرت أيضاً ليست من بلادنا، ولا هي مسلمة، وإنما “إسرائيلية” من يهود الفلاشا الأحباش في الكيان الصهيوني، وتم تركيب الصوت على صورتها وحركاتها، كما يتضح في المقطع المتداول” بحسب تواصل.
بعد التحية
أولاً لو ان المرأة الظاهرة في المقطع صادقة في أدأها وانها مسيحية لا كان تبرجت ولا تحتاج للحجاب الإسلامي الصحيح .
قال تعالى (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير))لعنة الله على اليهودوالنصارى في كل مصيبة في العالم فتش عن يهودي يقف خلفها وربما الان يمكن ان نقول فتش عن شيعي صفوي ايراني يقف خلفها فلاحولا ولا قوة الا بالله يجب علينا الانتباه وعدم الانجرار خلف كل ناعق وشائعة تطلق هنا وهناك فكل مايحدث حولنا من خروج كلاب الخوارج علينا صنيعةالاستخبارات الصهيوصفوية وتهديد امن واستقرار الدول العربية وما يحدث في مصر من قبل جماعات مدفوعة تخدم اجندات من يدعمها ويقف خلفها وماتمكين الحوثي الجوتي الايراني من السيطرة على الحكم بااليمن الا نتيجة تلاعب هذه القوى الاستخباراتية الاقليمية الصهيوصفوية لضرب امن واستقرار الوطن العربي وجعله يعش في حالة حرب داخلية تمتد اسنوات واستنزاف مواردة وتقسيمه بالنهاية وفق مصالح هذه القوى الخبيثة