في مشروع بعنوان “البحث عن الضفادع الضائعة”، يصوّر الشاب روبين مور قصة من نوع خاص، عن طريق لقطات لأندر وأجمل الضفادع والسلمندر.
وصور مور التي يضمها كتابه الأول المنشور حديثاً، هي لكائنات مميزة لم تعد تشاهد تقريباً من بداية القرن.
ويقول وفقا لموقع أخبار 24: “هذه اللقطات هي سعيي الحثيث للعثور عن هذه الكائنات وتخليدها، وهي تحذير من مصير مظلم قد يؤول له كوكب الأرض، بعد تدميرنا الوحشي للطبيعة وشركائنا فيها، مثل هذه الضفادع”.
ويعرف مور عن نفسه عبر موقعه، بأنه صديق للزواحف والبرمائيات، وأنه من حماة البيئة.
وحصل مور أخيراً على درجة الدكتوراه في حفظ التنوع البيولوجي، ويعرف بحماسه في قضايا البيئة، وحاز على جوائز عالمية ونشرت أعماله في الناشيونال جيوغرافيك وغيرها من أهم المؤسسات، وهو زميل الرابطة الدولية للمصورين، ويعتبر ممثلاً رسمياً لـ “ناشيونال جيوغرافيك كرييتيف”.
ويضيف مور: “آمل أن يستمتع الناس بهذه اللقطات، وأن يفهموا غرضي منها، هذه رحلة بحث من كولومبيا حتى كوستاريكا، و من جواتيمالا حتى هاييتي”.
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة
حتى الطبيعة لاتستغني عن الصداقة!