منذ 7 سنوات
روى عدد من الأطفال اليمنيين، حكايات مرعبة عاشوها بين صفوف ميليشيات الحوثي الإرهابية، المدعومة من إيران، بعدما اختطفهم المتمردون وأجبروهم على القتال معهم. ورصدت “سي إن إن” عددًا من الأطفال الذين نجوا من الحرب ونجحوا في الهرب من صفوف الميليشيات الإرهابية، ويخضعون حاليًا لدورات تأهيل نفسي في مركز إعادة تأهيل بمركز الأطفال التابع لمركز سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وعرضت القناة حكاية الطفل صالح الذي كان يعمل على إحدى قاذفات الصواريخ الحوثية قبل هروبه من الميليشيات. ومن ضمن الحالات التي عرضتها القناة- أيضًا- حالة الطفل يونس الذي جنده الحوثيون للعمل في خطوط القتال الأمامية لرفع الجثث، والذي تقول والدته إنه كان يصحو فزعًا من نومه ويصرخ “الحوثيين الحوثيين”. ويقول الأطباء النفسيون في المركز إن الأطفال في تحسن مستمر إلا أن ماضيهم مازال يطاردهم. وأضافوا أن هناك نحو 20 ألف طفل يمني يحتاجون للتأهيل بسبب الاضطرابات النفسية التي أصيبوا بها خلال مشاركتهم في عمليات القتال.
منذ 5 أشهر
CNN إبن هي مأساة أطفال فيتنام وأفغانسان والعراق وسوريا صدق قوله تعالى في سورة البقرة ( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي ) صدق الله العظيم خنازير مهما أدعو هذا حالهم