منذ 7 سنوات
يواجه المغني المغربي سعد لمجرد قضية جديدة، بعد قضيتي اتهامه بمحاولة اغتصاب فتاة فرنسية وأخرى مغربية، هذه المرة، بعد تسببه في إفلاس شركة لتنظيم الحفلات.
إذ رفعت شركة “كايرو باي نايت”، التي كانت مسؤولة عن إدارة حفل لمجرد في قصر المؤتمرات بباريس في 29 سبتمبر/أيلول 2017، والذي أُلغي بسبب اعتقاله في فرنسا، رغم حصول لمجرد على نصف أجر الحفل قبل إقامته والمقدر بما بين 50 و60 ألف يورو. ما سبب إفلاس الشركة مع رفضه دفع غرامة إلغاء الحفل، رغم صدور أمر قضائي من محكمة نانتير بباريس، قبل الحفل بيومين، يقضي بمصادرة أموال شركة لمجرد (83.556 يورو) لصالح الشركة المقيمة للدعوى، وآخر في 17 من الشهر التالي يسمح بحصول الشركة على 280 ألف يورو من لمجرد. الآن، تواجهه الشركة بتهمة التسبب في إفلاسها في دعوى جديدة؛ لعدم دفع لمجرد الغرامات المقررة.