منذ 7 سنوات
شدد ثامر السبهان، وزير المملكة لشؤون الخليج العربي، ضرورة التفريق بين المذهب الشيعي الأصيل وبين مذهب الخميني المتطرف الجديد.
وغرد السبهان في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، اليوم الاثنين، قائلا: “أؤمن بأننا يجب أن نفرق بين المذهب الشيعي الأصيل ومذهب الخميني المتطرف الجديد”.
وقال في تغريدة ثانية أن التشدد السني والتشدد الشيعي لا يبني الأوطان والمجتمعات، مضيفا أن لغة الاعتدال والتسامح والحوار هي ما يجب أن تسود لتحقيق المصالح العليا.
وتأتي تغريدات السبهان، تزامنا مع زيارة رجل الدين العراقي مقتدى الصدر، إلى المملكة هذه الأيام، بعد تلقيه دعوة رسمية.
والتقى الصدر الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد في جدة مساء الأحد، واستعرضا العلاقات السعودية – العراقية، وعددا من المسائل المشتركة.
التشدد السني والتشدد الشيعي لا يبني اوطان او مجتمعات لغة الاعتدال والتسامح والحوار هي ما يجب ان تسود لتحقيق مصالحنا العليا
— ثامر السبهان (@thamersas) July 31, 2017
من وحي زيارة موسى الصدر لولي العهد
منافق
مصالح الكراسي فوق كل مصلحه ههههههه .
هذا يمشي على نفس أفكار المغامسي الضالة والكل يغردون في سرب واحد وشوي ويطبل للتطبيع مع الصهاينة
شالوم ???
سمو ولي العهد شاب منفتح على العالم ويقودنا الى عصر جديد وانت وأشكالك خليك في الظلام
وبعدين الشيخ المغامسي ما جاب شيء جديد كل شيء مثبت بالدليل
الحين يابقرة من جاب سيرة ولي العهد???
انت وأشكالك من الحمير بس تحاولون تعطون كلامكم أهمية وتحشرون الحابل بالنابل لأنكم ماتعرفون عن ايش بالظبط تتكلمون
كل همكم بس تعلقون على كلامنا حتى ولو كان تعليقكم تافه بلا معنى ولا علاقة له بالموضوع
ههههههه . لايك
“إذا الريح مالت مال حيث تميل”