منذ 8 سنوات
أعلنت ايفانكا ترامب ابنة الرئيس دونالد ترامب ومستشارته أمس انها ستصبح موظفة فدرالية بدون راتب مثلما هو حال زوجها جاريد كوشنر، والابنة البكر للرئيس لديها مكتب في البيت الأبيض من دون أن تكون موظفة في الحكومة، الأمر الذي أثار الكثير من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
وقالت ابنة ترامب في بيان “لقد سمعت مخاوف البعض في ما خص دوري كمستشارة للرئيس، وسأصبح موظفة من دون راتب في البيت الأبيض، تخضع لنفس القواعد التي يخضع لها بقية الموظفين الفدراليين”.
وسارع البيت الأبيض إلى الترحيب بقرار ايفانكا ترامب “في دورها غير المسبوق كابنة أولى مستشارة للرئيس”. وأضافت الرئاسة في بيان أن “دور ايفانكا كموظفة بدون راتب يعزز أكثر التزامنا الاخلاق والشفافية”.
ومنذ أن أدى ترامب قسم اليمين رئيساً للولايات المتحدة في 20 يناير وحضور ايفانكا (35 عاما) أصبح طاغياً على الجناح الغربي من البيت الأبيض حيث يصنع القرار في القوة الأولى في العالم.
والتقت ترامب العديد من القادة الأجانب مثل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ومؤخرا المستشارة الالمانية انغيلا ميركل.
منذ 7 أشهر
ابنته هذه اليهوديه هي الحاكم الفعلي لامريكا، وتحاول بطريقة او بآخرى ان تغيير في النظام والدستور ان تكون هي السيدة الاولى بدلا عن زوجته التي ليس لها اي قيمة او دور الان، فعلا وحتما ستغيير النظام(بنت الكلب المدهونه)
الظاهر بيحول نظام الحكم عندهم من رئاسه الى ملكيه خاصه له ولعائلته .