محليات

منذ 8 سنوات

صورة: ثمانون صقرا في طائرة متجهة لجدة.. قيمتها تتجاوز 600 ألف دولار

بواسطة: صورة: ثمانون صقرا في طائرة متجهة لجدة.. قيمتها تتجاوز 600 ألف دولار نورهان صبرة
صورة: ثمانون صقرا في طائرة متجهة لجدة.. قيمتها تتجاوز 600 ألف دولار

نشر رجل أعمال تركي يدعى أحمد ياسر صورة التقطها صديقه الطيار لطائرة ممتلئة بصقور كثيرة، كانت متجهة إلى محافظة جدة خلال الأسابيع الماضية، حيث لقيت تداولا عالميا واسعا.
وتظهر الصقور الكثيرة في الطائرة التي يجلس فيها عدد من الركاب، حيث كشف أحمد أن صديقه الطيار – الذي رفض الكشف عن هويته – التقط الصورة، فيما لم يوضح ما هي الخطوط الجوية التي تتبع لها الطائرة أو الغرض من نقلها.
وبيّن رجال الأعمال التركي، وفقا لـ “بي بي سي عربية”، أن عدد الصقور التي تم نقلها في الطائرة يبلغ 80 صقرا، تقدر قيمة كل واحد منها بحوالي 8 آلاف دولار.

7 تعليقات

  1. يقول Ahmed Albadi:

    طبعا كله هذي من اسعار براميل البترول المستنزفه والغير المتجدده من اعطاكم الحق بتبذير ثروات الاجيال القادمه

    1. يقول سياسة شعرة معاوية:

      الناس ترخي لهم وهم يشدون
      الناس ترخي وهم يشدون
      الناس ترخي وهم يشدون
      كل ما ارخيت كلما شدو
      اذا تغيرت هذي المعادلة بيتغير الحال

  2. يقول Ahmed:

    اهتمام غريب….تربية الصقور ….ايش فايدتها……لا شئ يذكر …..سبحان الله

  3. يقول فاطمة:

    هالفترة تركيا برد
    والصقور معروف عنها تهاجر للمناطق الحاره ما تتحمل البرد
    يعني باختصار شكلها رحله داخلية

  4. يقول أوكسجين:

    اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ،،

  5. يقول محمد الدوسري .:

    من نظرات المظيفين الجويين يبدوا أنهم محتارين من أين يبدأون بواجب الضيافة الجوية ⁉️ هل يبدأون بالصقور ⁉️ أم يبدأون بالمرافقون الرخوم لهذه الصقور ⁉️( قصة عجيبة تعلمنا أن مازال هناك ذكور ، مازلت تفتخر بأنها عبوديتها ليست لله ، بل لعبيد الله ⁉️). الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم الله به . وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا . ?

  6. يقول uod.edu:

    أمير سعودي يحجز 80 مقعدا لصقوره على متن طائرة أمريكية اثناء ذهابة لرحلة قنص !!

    أجل لا فرق بين أمير ومواطن !!

    (التعليق منقول من حساب : نحو الحرية)

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه