منذ 8 سنوات
أظهر فيديو قصير انتشر على مواقع التواصل، التقطته إحدى كاميرات المراقبة من داخل الملهى الليلي في اسطنبول الذي شهد مجزرة بشعة ليلة الاحتفال برأس السنة، أحد المهاجمين وهو متنكر في زي “سانتا كلوز”، قبل أن يبدأ في إطلاق النار العشوائي الذي راح ضحيته حوالي 39 قتيلاً و69 جريحاً.
ووفقاً لموقع”العربية نت” أعلن وزير الداخلية التركي سليمان سويلو، صباح الأحد، أن الاعتداء الذي استهدف ملهى “رينا” في اسطنبول خلال الاحتفالات بعيد رأس السنة أوقع 39 قتيلاً من بينهم 16 أجنبياً وأن الشرطة لا تزال تبحث عن منفذه.
وكان عمدة اسطنبول، فاسيب شاهين، قد أعلن في وقت سابق عن الهجوم على الملهى الليلي في المدينة التركية وأنه وقع في ساعة مبكرة من الاحتفالات بالعام الميلادي الجديد وأسفر عن قتلى وجرحى، واصفاً الهجوم بأنه “عمل إرهابي”.
ويقع الملهى الشهير المذكور في وسط اسطنبول بحي “أورتاكوي” وهو أحد الأحياء الراقية والمتميزة في المدينة.
https://www.youtube.com/watch?v=PRKMfYjrRhU
https://www.youtube.com/watch?v=WaRJAd4iROQ
http://www.youtube.com/watch?v=6e_vpR-dlJ4
منذ 5 أشهر
الارهابيين ما تركوا شيء في الحياة ما وصله اذاهم وجرائمهم وانحطاطهم هم فعلاً اعداء الله ثم اعداء الحياة اللهم اهزمهم وادحرهم في كل مكان وزمان
اولا ، رحمهم الله تعالى
لا يشترط ان هذا العمل المجرم دينيا فقط فقد يكون سياسيا و يحدث ذلك كثيرا في كل مكان
لكن لو فرضنا انه ديني أقول و الله اعلم ، نعم التواجد هنا حرام و فيه حكم شرعي
و هو الجلد في حالة شرب الخمر ،
و اذا تكرر منه ذلك أيضا و نصح و لم يتب وليس الحكم هنا هو القتل ابدا
وهنا الظلم و التجاوز في شرع الله من هؤلاء الجناة عليهم من الله ما يستحقون مهما كانت اتجاهاتهم الفكرية
و حتى لو احتفلوا بالكرسمس فهي مخالفة شرعية لا غبار عليها ، لكن ليس تغيرها الشرعي هو القتل !
هؤلاء الجهلة و الذين يستخدمون الدين في غير مكانه ، هذا اذا كانوا من يتبعون هذا الفكر
هذا رأيي من أرض من تسمونهم بالوهابية و الذين هم أبعد الناس عن الدماء المعصومة
اغلب الظن انه من عناصر مجموعة مسلحة كردية . . هالاكراد فيهم عرق داعشي ع بالهم انه القتل والغدر خصوصا ضد العزل والابرياء : جائز وواجب في سبيل قضيتهم وهم في الحقيقة جبن وقلة حيلة ونذالة وحقااارة ذا غير الوزر والاثم !
يالطيف يحتفلون بملهى ملئ بالخمور والسفور والفساد نهايه مخزيه والله اعلم . الله يحسن خاتمتنا.
لا اله الا الله مايدري من القاتل والمقتول لما قتل