منذ 8 سنوات
أرجأ وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مناقشة موضوع إدراج ميليشيات الحوثي في قائمة الإرهاب الموحدة لدول المجلس إلى وقت آخر.
وأوضح الأمين العام للمجلس عبداللطيف الزياني في تصريحات عقب الاجتماع الدوري لوزراء داخلية دول الخليج أمس “الثلاثاء” وفقاً لصحيفة “عكاظ” أنه لم تتم مناقشة أمر تصنيف الميليشيات الحوثية كجماعة إرهابية.
وأضاف أن وزراء الداخلية أكدوا مساندتهم للمملكة ووقوفهم إلى جانبها في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها والدفاع عن سلامة أراضيها.
يذكر أن هناك إجماعاً من قبل وكلاء وزارات الداخلية على تصنيف الميليشيات الحوثية كجماعة إرهابية، وذلك وسط تحفظ من قبل سلطنة عمان دون توضيح مسؤوليها أسباب هذا التحفظ.
منذ 5 أشهر
والله كنت متوقعه ان عُمان وافقه شوكه في طريق وحدة كلمة دول الخليج .. محسوبه علينا بدوله خليجيه وهي اقرب للفارسيه ..
عدم التأييد في الرأي لا يعني بالضرورة العداوة او الانحياز الى جانب اخر وليس بالضرورة تطبيق ان لم تكن معي فأنت ضدي ودوّل المجلس تقدر وتحترم كل وجهات النظر وبالنهاية فإن اختلاف الاّراء لا يفسد للود قضية
كم هذا مضحك ومبكي في نفسك الوقت، كنت أعتقد أن هؤلاء الحوثيين مصنفين في قائمة الإرهاب منذ زمن بعيد.
إذا لم يكن من يقتل اليمنيين العزل، ويرمي الصواريخ على مكة إرهابي!! فمن يكون إذا الإرهابي!!
أشياء كثيرة وأناس كثر تسببوا في مقتل اليمنيين العزل والارهاب ليس له تعريف دولي موحد مجمع عليه او معترف به والاستخدام المنهجي للإرهاب، وخصوصاً كوسيلة من وسائل الإكراه في المجتمع الدولي. والإرهاب لا يوجد لديه أهداف متفق عليها عالمياً ولا ملزمة قانوناً، وتعريف القانون الجنائي له بالإضافة إلى تعريفات مشتركة للإرهاب تشير إلى تلك الأفعال العنيفة التي تهدف إلى خلق أجواء من الخوف، ويكون موجهاً ضد أتباع دينية وأخرى سياسية معينة، أو هدف أيديولوجي، وفيه استهداف متعمد أو تجاهل سلامة غير المدنيين. بعض التعاريف تشمل الآن أعمال العنف غير المشروعة والحرب. يتم عادة استخدام تكتيكات مماثلة من قبل المنظمات الإجرامية لفرض قوانينها بحيث انه يمكن ان يصنف ما يحدث من تصرفات او ردود افعال او اثار سلبيه تحت مسمى الاٍرهاب اذا ما تم الاجماع على تعريف موحد وقانون دولي موحد للارهاب ويمكن ان تدرج تحت هذا المسمى افراد وجماعات ومنظمات وحتى حكومات بأكملها