منذ 8 سنوات
أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة، حُكماً ابتدائياً يقضي بتعزير متهم سعودي بالسجن 10 أعوام، ومنعه من السفر مدة مماثلة، بعد ثبوت إدانته بمتابعة أخبار تنظيم داعش؛ من خلال حسابه في برنامج التواصل الاجتماعي “تويتر”، وتأثره بتغريداتهم، وتأييده لهم، وقيامه بكتابة رسائل تهديد ضد رجال الأمن، وقيامه بإنشاء معرّف جديد بعد حذف حسابه الأول.
ووفقا لموقع سبق أدين المتهم أيضاً بمتابعة حساب يقوم بكتابات مناوئة للدولة، وقيامه بكتابة تغريدات ضد وزير الداخلية تتضمن التهديدات بالقنابل والقذائف، وأن كل طاغوت سيصفّى -على حد زعمه- وقيامه بكتابة مجموعة تغريدات في التحريض ضد الدولة السعودية ومنها “الكواتم والأحزمة قد جُهّزت والأسود قد بايعت على الموت.. هيهات أن يسلموا أنفسهم لكم هيهات”.
وعزّرته المحكمة على ذلك بأن يُسجن لمدة عشر سنوات من تاريخ إيقافه؛ منها خمس سنوات بناء على الفقرة أولاً من الأمر الملكي رقم (أ/44) في تاريخ 3/ 4/ 1435هـ، ومنها خمس سنوات بناء على المادة (7) من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، مع غرامة مالية قدرها خمسون ألف ريال، وإغلاق حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “توتير”، ومصادرة الجهاز الجوال المضبوط بحوزته بناء على المادة (13) من ذات النظام، ومنعه من الكتابة في برامج التواصل الاجتماعي، ومنعه من السفر خارج المملكة بعد خروجه من السجن لمدة عشر سنوات.
والله قليل عشر سنوات
سلامات يال ال سروق الرجل ما قال الا الصحيح حرية شخصية ياشراميط
لو قتلوه كان اوفر لهم من كل هذي الأحكام لانه ممكن يفسد الناس داخل السجن او على الأقل يحكمون بحبسه حبس انفرادي في العشر سنوات عشان ما احد يتأثر بأفكاره الضالة المضللة
لعن الله أعداء المملكة وأعداء الأمة الإسلامية