منذ 8 سنوات
تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور لمسنة في العقد التاسع من عمرها تعاني من شلل نصفي أثناء إدخالها على كرسي مكتبي إلى داخل الفرع النسائي بأحد المصارف في النماص، بعد أن قطعت نحو 100 كيلومتر من مركز ثلوث المنظر وصولا إلى النماص.
وحسب صحيفة “عكاظ” قال علي الشهري (ابن المسنة) إن والدته تكبدت مشاق السفر بعد أن اشترط الضمان الاجتماعي ضرورة فتح حساب لها بعد وفاة والده فى شهر رمضان الماضي، غير أن موظفة في القسم النسوي بالبنك رفضت النزول لأخذ بياناتها، معللة أن الضرورة تحتم حضورها بأي طريقة، رافضة سماع حجة أنها على كرسي متحرك.
وأوضح: «عقب رفض الموظفة النزول لإنهاء معاملة والدتي طلبنا تأمين كرسي مكتبي لنقلها إلى البنك، في سيناريو قاس بسبب ارتفاع الدرج، فضلا عن علو الرصيف».
منذ 3 أسابيع
لاحول ولا قوة الابالله لهذي الدرجه ما عاد فيه رحمه في قلوب الناس هذا واحنا ابناء وطن واحد وكلنا مسلمين يامال الشحم
النماص شهارية النظام نظام كله خرط فاضي لو انه من خارج المنطقة باسو رجليه وتسابقو على خدمته استغفر الله العظيم وبس
الموظف لايتحمل مسؤولية الرفص مبنى البنك غير معد لا استقبال اصحاب احتياجات خاصة … المسألة ثقافة وعي !! المجتمع الى ان يعيش ثقافة تصحر في كل المعاملات !
الحل سهل وبسيط
وكالة محدده لأحد من بناتها او اولادها ويخلص المعاملة كلها
او يسوون مرافق تناسب اصحاب الاعاقات وكبار السن
الوكالة لابد من ذهابها للمحكمة وتجديدها كل سنة يعني نفس الموضوع الرحمة للأسف ماتت في قلوب بعض البشر وللعلم موظف البنك يقدر يأتي للسيارة ويأخذ تويقع العميل ورؤيته وهذا حصل في بنوك كثيرة وهذه تعتمد على أنسانية موظف البنك وحصلت مع شخص أعرفه جيدآ وتم الموضوع بثواني ويكذب من يقول غير مسموح خروج الموظف للحالات الخاصة للعميل الذي يصعب عليه الدخول للبنك والسير لداخله
بسبب الانسانية صديقي سجن واتُهم في سرقة مبلغ من حساب احد العملاء بعد صرف شيك للعميل وهو في السيارة بسبب حالته الصحية و بعد صرف الشيك بشهر توفي العميل و اتهم أبناء المتوفي البنك بسرقة المبلغ و بسبب عدم وجود تسجيل للكاميرا تم دفع المبلغ لابناء المتوفي و كاد يخسر وظيفته و مصدر دخله و دخل أبناؤه بسبب الانسانية .
طالما النظام حدد إطار الانسانية و وضع الحلول البديلة فلا نلوم من يطبق تلك المعايير بحجة عدم الانسانية
كلامك صحيح
بس المفروض البنك يوفر مرافق لذوي الاحتياجات الخاصة
او يوفر موظف لمثل هذا الحلات وش يمنع الموظف او الموظفة من الخروج الى خارج الفرع وتبصيم هذة المسنة وفتح حساب لها
ما اضن انها لها مدة انتهاء خاصه اذا كانت وكالة محددة مب شاملة
اما نزوله وطلوع الموظف مب حل خاصه اذا كان البنك يستخدم أحدث التقنيات في التأكد من التوقيع او البصمه
فلو تم تغيير المرافق لتتناسب بعض فئات المجتمع بيكون حل فوضع مثلا كرسي متحرك وتعديل الدرج بحيث يكون مستوي
ووضع اصنصير لتسهيل وجود العميل للطوابق العليا بدلا من الدرج
البنوك قطاع خاص وتوفير سبل راحه للعميل بالعكس بيكسبه وبيزيد عدد العملاء فيه
لو قدمت هالمقترح ما اضن بيردوك بالعكس عندهم رضى العميل من أولويات الاهتمام لكن بالمعقول
الغلط يتحمله الجميع … والحل الأمثل وجود غرفة صغيرة أمام مدخل البنك لهذه الحالات .. وموظف يكون في خدمة المراجعين من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وانتهت المشكلة .. ليه نبقى تحت رحمة موظف إذا كان مبسوط ورائق يخدمنا وإذا معكر مزاجه وطفشان يمرمطنا ..!!!
المعاملات البنكية تشترط حضور العميل تحت الكاميرات الأمنية عند تنفيذ العمليات البنكية و بالتالي خروج الموظف خارج مبنى البنك لتنفيذ تلك المعاملات مخالف لانظمة البنك و مؤسسة النقد و تعرض الموظف لخطر اي تعامل احتيالي او شكوى كيدية بسبب عدم وجود دليل يثبت حضور العميل للبنك
للحالات الخاصة من المرضى او كبار السن او من تمنعهم ظروف قاهرة عن الحضور للبنك هو عمل وكالة في كتابة العدل لأحد الأبناء او الاقارب نيابة عنهم في تنفيذ تلك المعاملات البنكية بالاضافة الى الخدمات الالكترونية البديلة
حساب الوالده في البنك العربي . الله يجزاها خير الموظفه دايم تنزل والوالده جالسه بالسياره
انا عندي اخت مشلولة ودائما ما اتبهدل عشان اخذها على البنك لتنشيط الحساب ، بعض الموظفين ينزلوا للسيارة ، وبعضهم يقلك ما انزل حطها على كرسي وجيبها.
والله يعين
اعوذ بالله من بعض الناس