شهدت وسائل التواصل الاجتماعي، تداولاً لمنشور الأمريكي “ألان ديب” ، وهو يشيد بمجموعة أشخاصٍ من منطقة جازان ، ويؤكد أنه لم يغير إطار مركبته ولو لمرة واحدة أثناء تواجده في جازان وفي مناطق المملكة ، راصداً أصالة أبناءها في مساعدته دومًا في ذلك، وتحدث عن تفاصيل حياته وسر مديحه ، مؤكداً أن جازان أكثر أمناً من أمريكا ، بينما قدم وصية للأوربيين.
وتفصيلاً وفقا لموقع سبق ، قال “ألان” الذي عمل لسنوات في مجال تدريب السعوديين ، وفي جامعات ووزراة المعارف والكثير من المؤسسات التعليمية: “أعيش في جازان منذ ثلاثة سنوات ونصف، ثلاث منها في منطقة جبلية ، حياتي في أمريكا وفي جازان متشابهة جداً ، فأنا أعمل و أقضي وقتي مع العائلة و الأصدقاء وأمارس الرياضة وأستمتع بالطبيعة وأصلي ، لم تعجبني العواصف الرملية ، ولكني أحب الأمطار والعواصف الرعدية أعلى جبال جازان ، فأنا وعائلتي نحب زيارة الجبال و المزارع و الشاطئ”.
وحول حياته في ظل الأحداث في الحد الجنوبي قال: “أشعر بالأمان الشديد، وأسكن وسط قبيلة الهروبي ، وهم أناس مسالمون وأشداء ويوفرون الحماية للقبيلة ، وعندما تقوم الشرطة بنصحي بالابتعاد عن الحدود أفعل ذلك” ، وأضاف: “حقيقة أشعر بالامان في جازان أكثر عما كنت في لوس انجلوس في الولايات المتحدة ، ما يشغلني حقا هم الاهالي المتضررين بسبب الحرب .
وعن الطلاب يقول: “يحتاج طلاب جازان إلى الدراسة والاجتهاد أكثر ، يجب عليهم تذكر أن ما يتعلمونه لا يساعدهم فقط وإنما يساعد عائلاتهم وقبائلهم و المجتمع الجازاني ، مشيراً إلى ان أحد أصدقائه من قبيلة المدخلي قال له: “اننا نعبد الله باعمالنا ودراساتنا وكيف نتعايش مع الأخرين” ، وأنا أؤمن تماماً أن هذه حقيقة، فيجب علينا جميعاً العيش بهذه الحقيقة.
وتابع الأمريكي: “ووجهة نظري عن المملكة العربية السعودية تتمثل في نظرتي تجاه الشعب السعودي ، فجميع الشعوب في العالم متشابهة ، يوجد الطيب والسيء ، هنا في السعودية، كثير من الناس كرماء من مختلف القبائل وأعتبرهم أصدقاء لي كما أعتبر السعودية بلدي ، والحياة صعبة في كل مكان ، ولكن عندما يكون عندك أصدقاء من عشيرة الدوسري والدعجاني والهروبي واليامي والشهري وكثيرون آخرون ، هذا ما يجعل حياتك ممتعة .
وبين في حديثه قائلاً: “إن العيش والعمل مع المسلمين مريح جدًا، كلنا نتبع نفس تعاليم سيدنا إبراهيم عن كرم الضيافة و اللطف و النزاهة و الصلاة و عبادة الله”.
وحول عمله وسبب تواجده في السعودية يقول: “لقد عملت في مجال تدريب السعوديين منذ قدومي للمملكة ، وعملت في جامعات ووزراة المعارف والكثير من المؤسسات التعليمية ، وقمت بتدريب معلمين، ورجال أعمال، فنيين، ومدراء تنفيذين وفئات أخرى و أنا مدير مشروع و مدرب”.
وقال “ألان” ، أنه يوصي الأوروبيين عند زيارتهم للمملكة بتقبل ضيافة أصدقائهم السعوديين وزيارتهم في بيوتهم والذهاب إلى العديد من الأماكن التاريخية التي يزيد عمرها على ألف عام ، وأوضح: “يوجد العديد من المناطق الجميلة ولكن منطقتي المفضلة هي جنوب السعودية، من نجران عبر عسير حتى جازان و إلى جزر فرسان، الناس هناك ودودون والاماكن التاريخية شيقة للغاية، الجبال خلابة ؛ حيث قال عن أكلة المرسة” “أنها شهية”.
واختتم حديثه قائلاً: “كمواطن أمريكي يعيش في السعودية، أود أن أشجع السعوديين والأمريكان على معاملة كلاً منهما الآخر باللطف و الكرم ، ففي العديد من الاحيان قد لا نفهم بعضنا بعضاً ، و لكن الله خلقنا جميعاً ولذا فأن حب الناس الذين خلقهم الله هو حباً لله ، و أنا سعيد بتجربتي هنا في السعودية كمواطن أمريكي”.
بلا كذب يقول حياتي بالسعوديه أمن من لوس أنجلس .. انت الراتب الي تاخذه بالسعوديه ما تحلم فيه بديرتك … وفوق كذا حمايه لك ولاحد يقدر يتكلم عليك … انواع الدلع مدلعينك فلوس وتذاكر وسكن وسياره مع سواق جدودك كلهم ما عندهم مثل كذا .. السعودي لو يشتغل مثل شغلتك ما يأخذ ١٠٪ مثل الي تاخذه
ياخي انت مسكين. تسمع انه لهم حماية على كذا طلعو حيوانات منقرضة. بالله لا عاد تسولف بس تفشلنا.
انت ما تدري وين ربك قاطك اقرا مقاله تركي الفيصل حقت لا يا اوباما… يقول بنفسه رواتب الامريكان كم يالجنط
وانت وافي يامعدوم ليه مادرست وتعلمت واخذت الوظيفه الي هو يتمتع فيها ,,, ممكن تتعقد اكبر الشركات معاك هنا او بالخارج والا هذا مستواك التعليق ع الناس والتشكيك
درست وأشوف الامريكي مميزاته غير السعودي وتركي الفيصل يؤكد ذلك في المقابله لا يا سيد اوباما
صدقت وما عليك من اللي يبربرون
اصلاً لو تدرس 100 سنة مراح تحصل على ميزات الموضظف الغربي لأن له قدسية لديهم ومكانة ليس لها نظير انت يا دوب يعطونك 5 الاف او عشرة الاف ويمننوها عليك وين عايش انت ما تعرف ايش حاصل يا دلخ
وتجد درسوا لكن مستحيل يوصلون مميزات الاجانب الغربيين مدري ليش
عقدة نقص من ابو عيون زرق
كلامك صحيح واجد عاطلين حاملين شهادات عليا في اللغة الانجلزية وتدريسها ومستحيل مهما قدموا يجيهم نفس رواتب الغربيين..طبيعي بيرتا راتب عالي وشعب مضياف و مافيه ضرايب والسكن والتذاكر على الشركة غالبا..