كشفت رئيسة مجلس إدارة جمعية حماية الأسرة بجدة الدكتورة فاطمة العقيل أن الجمعية سجلت خلال أحد عشر شهرا من هذا العام (1437هـ) حوالى 215 حالة في محافظة جدة، منها 110 حالات عنف جسدي و24 تحرشا جنسيا، و4 حالات اغتصاب، وحالة قتل واحدة، و3 حالات إنكار نسب، و71 واقعة عنف لحالات اجتماعية، وحالتين لغير السعوديين.
وبحسب صحيفة المدينة وجهت العقيل الدعوة لرجال الأعمال وأصحاب الشركات لدعم هذه الفئة التي أصبحت أعدادها في تزايد مستمر في الآونة الأخيرة.
نتيجة طبيعية لأكثر مدن المملكة تحررا
اخي غريب….الأرقام ليس لها علاقة بالتحرر ….البشر السيء موجودين في كل مكان و كذلك البشر الصالح و كل يمثل نفسه……فقط
صحيح كلن يمثل نفسه .. لكن جده خصوصا والغربية عموما انتشر فيها الانفتاح والتحرر بشكل كبير
ولا ننكر وجود الصالحين المصلحين
ايش تقصد في كلمة الانفتاح و كلمة التحرر
صدقت من واقع نعيشه في مدينة جده ..تلاقي البنات والشباب على البحر يشربو المعسل لا البنات محتشمات و الشباب اشباه رجال في اللبس والحركات ..
لكن فيه ناس كثييير فيهم خير من اهل جده ..
نعم قابلت بالمدينة كثير من شباب جدة الصالحين نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله
وأسأل الله أن يصلح بهم ما فسد
كثرة إنتشار مثل هذه الجرائم مثل الاعتداء والاكراه والاغتصاب سببه ضعف العقاب
حرمه المسلم أعظم من حرمه الكعبه بثلاث مرات كما أخبر صلى الله عليه وسلم
دمه
وماله
وعرضه
الله يصلح الحال ويبدله الى الافضل دايما يا رب
أعجبني الدعاء :)
اللهم آمين.