لمناسبة الرابع من شهر يوليو مكانة خاصة في قلوب الأميركيين، ففي هذا التاريخ يصادف عيد استقلال بلادهم ويحتفلون خلاله بمشاهدة الألعاب النارية بالإضافة إلى التجمعات وإحياء الحفلات.
واحتفل الرئيس باراك أوباما والسيدة الأولى بهذه المناسبة المهمة في البيت الأبيض من خلال استضافة عسكريين وأسرهم، وإقامة حفلة موسيقية وعرض للألعاب النارية بالإضافة إلى مأدبة شواء.
وفي هذا العام، قرر أوباما أن يتقاسم مع ضيوفه تقديم التهاني لابنته الكبرى ماليا التي يصادف عيد ميلادها الـ18 في اليوم نفسه. فغنّى لها الرئيس بمساندة الفرقة الفنية الحاضرة. فصعدت ماليا على المسرح واحتضنت والدها.
https://www.youtube.com/watch?v=3WnESqG0g1Y