منذ 9 سنوات
jood
عبر حوار نشرته صحيفة الحياة, وصف الشيخ الدكتور أحمد قاسم الغامدي رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة السابق , تنظيم عمل الهيئة الجديد بالقرار الحكيم, وأوضح الغامدي قائلاً : إن إمكانات رجال الهيئة وقدراتهم لا تقارن بالجهات الأخرى المختصة في الضبط نظرياً وعملياً، والمسؤولية المناطة برجال الهيئة تقتضي أن تكون رسالة رجل الهيئة رسالة نصح وتوجيه تقوم على الرفق واللين والتذكير بالحسنى، وهذا التنظيم سيوطد علاقة الهيئة بالمجتمع وعلاقة المجتمع بها وسيسهم في رسم صورة ناصعة صحيحة عنها.
وعن الجدل المثار حول فتاوى تحليل بعض الموسيقى قال الغامدي: القول بأن بعض الموسيقى في ذاتها جائزة وبعضها غير جائزة فيه تناقض لأن من حرّم شيئاً منها إستناداً لما روي في ذمها، لزمه أن يحرمها كلها لأن روايات الذم عامة وليس فيها تفصيل، ومن حرّم الموسيقى لما يصاحبها من كلام أو مظاهر لا تجوز فقد حرم مباحاً لمحرم صاحبها، وهذا خلط يتولد عنه لبس بتحريم مباح، ولعل هذا الخلل وقع قائله بقصد إصلاح السلوكيات المخالفة أكثر من كونه بياناً لحكم الموسيقى فغلب القصد التربوي، حتى لا يؤثم الناس في مسألة وقع فيها خلاف من جهة وحتى لا يتجرأ الناس على التوسع في السماع والوقوع في صور مذمومة منه من جهة أخرى.
وأوضح الغامدي قائلاً : الخلاف في حكم المعازف قديم معروف، أما الكلام والأفعال المصاحبة لها فإن كانت محرمة فهي محرمة لذاتها، سواءٍ صاحبها موسيقى أم لا، ومن الخلط إقحامها في الخلاف الواقع في حكم المعازف. أما سبب الامتناع المشار إليه في السؤال فيعود في الأصل في نظري إلى تكريس الرأي القائل بالتحريم والتعصب لذلك الرأي وعدم التحلي بأدب البحث والحوار على كل المستويات، وهذا ولّد بلا شك تأجيج شريحة من المجتمع من دون تأمل للرأي الآخر وأدلته، ولذلك استطاع الخوف من المحذور الشرعي أن يغلب المنطق الشرعي المدعوم بأدلته، مع أن الواقع يشهد بأن كل ذلك واقع على المستوى النظري، أما في الواقع فالموسيقى موجودة في أكثر مجالات الحياة والناس يتعاطون معها بغير توتر أو انفعال، ولعل المخزون الفكري في اللاوعي لدى الناس يتحول في هذه المسألة إلى صورة إيجابية، وذلك إذا أخذت الجهات المعنية بالإباحة المعتدلة فيها بإقرار ما يناسب الذوق العام منها في المجال العام بعيداً عن المظاهر المخلة والمذمومة، فالموسيقى من الفنون الإنسانية الراقية التي يمكن الاستفادة منها كرافد لتهذب السلوك والأخلاق والقيم والبناء.
شيخ مره وحده هههههههههههههه
لا احد يفتي من غير علم دعو الفتوى لاهل الفتوى مع ان بعضهم يخفون العلم من باب درء المفاسد ……. واما الموسيقى فهي فعلا فن انساني لدى كل شعوب الارض وفيها الراقي والوضيع
يا اخوان , الكثير في هذه الفترة يريد ان يقنع الناس بان الموسيقى حلال
و لكن تأملوا ما قاله محمد عبده في لقاء الشريان قبل يومين ” انا مجنون اقرأ قراّن و انا اغني؟!! >> شاهد المقطع و احكم ستعرف قصدي
رغم كلام محمد عبده انه استفتى عن الغناء و من هالكلام و لكن لسانه كشف كذبه و انه مقتنع بان ما يفعله غير صحيح
قال تعالى
“وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون”
ولاأعتقد أن الموسيقى والمعازف والغناء من الأمور التي يُتعبد بها لله.
إذن تركها أولى او على الأقل اسمعها لوحدك بدلاً من محاولة التأثير على غيرك، لأَنِّي لاأظن أي شخص يعتقد أنه قادر على حمل وزره يوم القيامه حتى يتصدى لحمل أوزار غيره يوم القيامه!
على اسلوبك هذا قي إلاستنتاج حتى تصفح الانترنت ليس من الامور التي يتعبد بها ايضا
اذا لا تتصفح الانترنت
أخي علي…
وهل الانترنت فيها خلاف على حل او حرمه؟!
يبدو لي انك تقرأ تعليقي وانا تفكر كيف ترد علي أصلحك الله
بالمختصر …
لست أنا من يُحاسب الناس فأنا عملت بالحديث “استفت قلبك ولو أفتاك الناس” وليس لك أن أذكر لك ماأعتقد في الموسيقى والمعازف والغناء لأن كل نفس بما كسبت رهينه وكل منا سيحاسب وحده امام الله!
نصيحه …
حاول أن تستخدم الحجة الملائمة بدلاً من استخدام مثال ليس له علاقة بالموضوع للجدل فقط!
ودمتم
كلام جميل ورد في الصميم لعله يفهم
من الكيس للكيس.. لم يتقبلوا تصرفاته اهل الدين والمروءه فتقبلوه اهل الليبرالية والانفتاحية..
حتى قبيلته لم تقبل تصرفاته!
لاأعلم ماهو سبب طرح مثل هذه المواضيع في مثل هذا الوقت الحساس الذي نحتاج فيه للتكاتف بدلاً من أن يفرقنا مثل هؤلاء الرعاع!
بما أنه قول خلافي إذن فيه احتمال أنه محرم والمؤمن الفطن من استبرأ لدينه وعرضه وإذا كان لابد أنك سامع للغناء والموسيقى فاسمع لوحدك بدلاً من محاولة التأثير على الناس وزيادة وزرك بذنوب من سيعتمد برأيك!
والله لاأشبه أمثال هذا الشخص إلا كمثل ابليس يوم أن أقسم أن يغوي بني آدم وهيهات أن يكون له سلطان على من هداه الله للطريق الصواب!
حسبنا الله وكفى
حسبنا الله ونعم الوكيل
نعوذ بالله من الحور بعد الكور!!!
هذا واضح انه بيبي حسنات باي طريقه
ياخي ينرفز مازال يثير الجدل بكلامه