هل تعلم أن هناك ما يقترب من مليار ونصف المليار مستخدم على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”؟ أي أن ربع سكان العالم تقريبا يتواصلون معا عبر هذه الشبكة المعقدة؟.
وكما يدفعك الفضول أحيانا لتصفح حسابات بعض الغرباء، فإن غرباء آخرين يدفعهم الفضول ذاته لتصفح حسابك، وربما – إن كانت نواياهم سيئة – البحث عن معلومات تمكنهم من إيذائك.
لذلك، ينصح خبراء الأمن الإلكتروني مستخدمي “فيسبوك” من حذف هذه المعلومات أو الأشياء من حساباتهم بحسب موقع سكاي نيوز:
تاريخ ميلادك يمكن أن يساعد المحتالين في الحصول على معلومات عن حسابك البنكي بشكل أسهل، كما يمكنهم الحصول على مزيد من تفاصيلك الشخصية.
السيناريو الرائع في حال نشرته هو أنك ستتلقى معاكسات هاتفية، أما السيناريو الأسوأ فهو أن متصلا سيطاردك باستمرار.
يقدر علماء النفس عدد الأصدقاء الذين يمكنك الحفاظ على علاقتك بهم يجب ألا يزيد عن 150 شخصا، لذلك عليك حذف الباقين.
ماذا تستفيد الأجيال المقبلة من نشر صورهم على الإنترنت، في مراحل حياتهم القادمة؟ الإجابة: لا شيء.
الإشارة إلى مكان مدرسة طفلك يزيد من احتمال تعرضهم لاعتداءات جنسية في مدارسهم.
الموقع الذي تستخدم منه هاتفك المحمول يسهل مهمة أي شخص لتتبعك وربما إيذائك.
إنها قاعدة كلاسيكية. لا تجعل مديرك يعرف ما تقوله أو تعتقده أو تفكر به، عبر الاطلاع على منشوراتك على فيسبوك، لذلك من الأفضل أن تحذفه.
يسهل ذلك على اللصوص سرقة منزلك الذي سيكون فارغا، ويشار إلى أن بعض شركات التأمين لا تعوض من تسرق بيوتهم في حال نشروا موقعهم بعيدا عن بيوتهم على مواقع التواصل في وقت السرقة.
إذا أردت أن تحتفل بعلاقة جديدة أو تعلن انتهاء علاقة قديمة، لا تفعل ذلك على “فيسبوك”. لن تكون سعيدا أكثر إذا أعلنت عن علاقتك الجديدة، وسيزيد ألمك إذا عرف الجميع بنهاية علاقة سابقة.
هذا يجعلك صيدا أكثر سهولة للمحتالين والقراصنة الإلكترونيين.
منذ 8 أشهر
منذ 8 أشهر
منذ 9 أشهر
منذ 9 أشهر
احذفوا الفيس بكبره احسن لا تحلموا بالخصوصية