مقاطع فيديو

منذ 9 سنوات

شاهد: سعودية عمرها 18 سنة بستوكهولم تسأل أهلها أن ينعتونها

بواسطة: شاهد: سعودية عمرها 18 سنة بستوكهولم تسأل أهلها أن ينعتونها نورهان صبرة
شاهد: سعودية عمرها 18 سنة بستوكهولم تسأل أهلها أن ينعتونها

5f01935b-7425-42b9-a2bc-ac081f40ed83

لجأت مراهقة سعودية تدعى “يارا عثمان”- 18 سنة ومقيمة في العاصمة السويدية منذ 9 أشهر فقط – الى تسجيل فيديو قبل أيام في شارع بستوكهولم،وقفت فيه حاملة بيدها لوحة كتبت عليها بلغتهم “أنا مسلمة، وهذا يجعلني…” تاركة لهم تكملة تلك العبارة بكلمة يكتبونها وصفاً لها دون لفظ.
ظهر في الفيديو أن أول صفة كتبها أحدهم كانت “إرهابية” وتلتها “مجنونة” كتبها آخر، ثم بدأت الصفات تتحسن واحدة بعد الأخرى، لتصل حتى إلى “رائعة” وأيضاً “مميزة” وآخر ربما يكون بالغ بالعيار بعض الشيء بالنسبة إلى السويديين، فقد كتب “كاملة” في بلاد لا زال الجدل فيها محتدماً على قبولها العام الماضي لأكثر من 163 ألف لاجئ، معظمهم عرب ومسلمون.
ووفقا لموقع العربية.نت أن يارا غردت أمس الثلاثاء عن تجربتها، طالبة أيضاً أن يصفها أهل “تويتر” عبر “هاشتاغ” أنشأته بالإنجليزية.
و كتب عنها موقع The Local بفرعه السويدي، اليوم الأربعاء نقلاً عن قناة أنشأتها يارا في “يوتيوب” الثلاثاء، إن يارا مضت إلى الشارع، مزودة بكاميرا وقلم وباللوحة التي تركت فيها مساحة كبيرة بيضاء، ليكتب عليها المارة رأيهم فيها بكلمة واحدة فقام بعض المارة بمحو صفات سلبية كتبها آخرون، ككلمة “إرهابية” مثلاً، و”مجنونة” وما شابه، وكتب مكانها ما يشير إلى رأيه الإيجابي، وكانت تجربة دلت على تنوع في الرأي السويدي نحو أتباع الدين الحنيف كما اضاف الموقع أن يارا أمضت حياتها في السعودية منذ ولدت و تدرس حالياً اللغة السويدية، تمهيداً لدراسة الطب.

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه