حدد الخبير في شؤون التنظيمات الإرهابية الدكتور منصور الشمري أسباب تمثل أهدافا رئيسية خلف عملية التحريض وتنفيذ قتل رجال الأمن بيد أقاربهم، والتي راح ضحيتها خمسة خلال عمليات داعشية لقتل رجال أمن بيد أقربائهم.
وبحسب صحيفة مكة قال إن تحريض التنظيمات الإرهابية لاتباعها على استهداف رجال الأمن والبدء بالأقارب أولا، ليس أمرا عبثيا لا هدف له، بل هو استراتيجية ممنهجة لها أبعاد خطيرة تريد تلك التنظيمات تحقيقها لتفسح لها موطأ قدم في الأماكن والمجتمعات التي تريد السيطرة عليها، مشيرا إلى أن استهداف رجال الأمن لا يقتصر على تنظيم داعش بل يمتد لكل الجماعات الإرهابية الأخرى كالقاعدة ومستهدفي رجال الأمن في العوامية، وهو نفسه كذلك ما يحدث في البحرين. وأضاف أن التنظيمات الإرهابية كتنظيم داعش لها نشاط فكري مكثف من خطب وإصدارات مكتوبة، ومقاطع فيديو في التحريض على تكفير وقتل رجال الأمن وحث أقاربهم من الدواعش على المسارعة بالتنفيذ، مبينا أن وسائل الإعلام بمختلف أنواعها التي تتداول ذلك تقدم خدمات جليلة في الدعاية لهذه التنظيمات الإرهابية، وذلك عبر:
تكفير رجال الأمن.
اتهامهم بعدم الحرص والضعف والإخلال بحماية الناس والمحافظة على أمنهم.
التشكيك في وطنيتهم وتخوينهم.
مزمز 2 
اكبر غلط ان السلطات السعودية و الخليجيةة عموما اهملوا الملف الامني و متابعة اتصالات المقيمين بمنظمات اجراميه و ارهابية بخارج الخليج لاكثر من 16 سنة
يا تشدد امني لا يطاق او انفلات ما عندهم حل وسط
كم من بلاغ وصلهم و هملوه عن جماعات تنفذ اجنده ايران داخل البلد بالبنوك و المستشفيات و الاعلام و غيرها من المؤسسات الحكومية ؟
كان يوجد عصابة يديرها مدير لبناني بالبنك الاهلي بجدة
سرقوا مليارات من عملاء الصناديق الاستثمارية
و هذه الاموال تذهب لتمويل جماعات ارهابية مثل حزب اللات بلبنان و ايران
و مؤسسة النقد العربي السعودي و وزارة الداخلية نايمة في العسل و العياذ بالله
لماذا لا يتم مراقبة شبكات الالعاب ؟
و لماذا لا يتم مراقبه جميع اقارب و معارف منسوبين وزارة الداخلية لمعرفة توجهاتهم
فكثثير منهم متزوج اجنيات بالاخص اللبنانيات
و معروف ان حزب اللات يجند عميلات لبنانيات بالدعارة للاطاحة بكبار و صغار الضباط خاصة بجدة
و لماذا لا يعمل للمنسوبين لوزارة الداخليه و خاصة الجمارك الجوازات فحص عن المخدرات