كشف عبدالله التويجري والد الانتحاري عبدالرحمن، الذي فجر نفسه في مسجد الرضا بالأحساء، جانباً من حياة ابنه، وآخر ما قام به قبل يوم من تنفيذه للعملية الإرهابية التي راح ضحيتها 4 أشخاص.
وقال إن ابنه عبدالرحمن كان معهم صباح الخميس الماضي، ورفع الأذان لصلاة الفجر وشهد الصلاة، وتناول قهوة الصباح مع جده لوالدته، وأوضح أنه سيذهب مع أصدقائه لزيارة صديق منوم في الرياض، وقد يذهب برفقتهم بعد ذلك للبر لقضاء يومي الإجازة.
وأكد أنه ابنه لم يسافر خارج المملكة نهائياً ولم يسجل عليه أي ملاحظات أمنية، سوى مشاركته من قبل حينما كان عمره 18 عاماً، في تجمع للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين، ولم يوقف في ذلك الحين، بل أوقف بعد مروره بنقطة تفتيش بعد الحادثة بعدة أيام، وأمضى 20 يوماً فقط في التوقيف.
وأشار إلى أن عبدالرحمن خرج من التوقيف ومارس حياته بكل اعتياد وواصل دراسته، حيث كان يدرس في كلية المجتمع، ويعمل في استقبال الطلبات والمحاسبة في أحد المطاعم، إلى جانب عمله كمؤذن رسمي لمسجد الحي.
وشدد عبدالله التويجري، حسبما نقلت عنه صحيفة “عكاظ”، على استنكاره للعملية الإرهابية التي نفذها ابنه، لافتاً إلى أنه سيفرح حينما تعلن وزارة الداخلية، عن إيقاف من تبنى هذا الفعل ودفع ابنه ليكون منفذه.
الى جهنم ياكلب سود الله وجهك اي جنه تريد ان تدخلها على جثث المسلمين
احترق بجهنم مثل الكلب الله لايرحمك
شبان في ريعان الشباب ينهون حياتهم بطريقه غير مفهومه وغير مقبوله بتاتا ! بلدنا وشبابنا وبناتنا مستهدفون بكل ماتعنيه الكلمه !
لم ارى سلوكا مماثل في اي دوله اخرى من قبل ! فحتى في الدول اللتي فيها صراعات وحروب اهليه لم ارى شيئا شبيها بما يحصل ببلدنا !؟!؟ فالشاب يحمل السلاح دفاعا عن قضيته مهما كانت ، ولايقتل نفسه كأنه مريض ينتظر رصاصة الرحمه ؟؟!؟
الله يعوض والديه بخير منه يبر بهما
الله يربط ع قلبيّ والديه والله إنهم في همٍ عظيم لاحول ولاقوة إلا بالله
كثير من هؤلاء الإنتحاريون يكون والديهم أهل صلاح ودين ومع ذلك نراهم يُفجعوا بأولادهم .. الهداية من الله
طيب إذا عمره ما سافر بره المملكة ، وين حصل تدريب حمل الحزام الناسف!
ولاّ كالعادة بنمشيها ونقول مساكين لاعبين في مخهم !
نفسي اعرف وش اللي يقنع هالزمرة التفجيرية تقتل نفسها بسهوله
كلامك صحيح كيف الانسان يقتل نفسه بهذا الرخص وبهذا الحرام ويخلف الارامل والايتام و الامهات الحزينه وهو يستمتع وينطق الشهاده ويريد حور العين والله ان الجليل سوف يعطيه نار ما بعدها نار و الشد منها للذي علمه هذا لكن ما في اي شخص يصل الى قناعه ان يقتل نفسه الا اذا كان خسيس وباأس و ارعن او يحب ان يثبت لشخص انه شجاع وهذا مرض نفسي يحسسه انه غير طبيعي بحيث عمله الطبيعي لا يلمس ولا يرا يحاول استخدام نفسه كورقه اخيره لحفض ماء الوجه
الى جهنم وبئس المصير انت وكل من يعاونك ياعدو الله ورسوله
الى جهنم وبئس المصير انت وكل من يعاونك ياعدو الله ورسوله .