أجاز عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المطلق، تخلّف المصاب بالإنفلونزا الموسمية عن صلاة الجماعة، وأداء الصلاة في بيته، إذا خشي نقل العدوى للمصلين، مستدلاً بأن أكل الثوم والبصل يمنع من دخول المسجد، والأنفلونزا أشد خطراً على المصلين من الثوم والبصل.
وجاءت فتوى الشيخ المطلق في معرض رده على أحد المستفتين، أشار إلى بدء موسم الإصابة بالإنفلونزا المعدية، متسائلاً عن جواز صلاة المصاب بالأنفلونزا في بيته إلى أن يُشفى، حتى لا ينقل العدوى لمن يصلون بجواره في المسجد.
وبحسب ما أوردته “سبق”، أجاب الشيخ المطلق على السائل بالقول: “لا بأس إذا عُلم أن المرض سيعدي، وهو أكثر ضرراً من الثوم والبصل”.
مزمز 2 
.
عندك تويتر … اكيد رأيك هناك اعظم من هنا
ايتها النجسه الخبيثه قبحكِ الله ودحرك وشل يدك لا تُفتي في الدين واخرسي ،الهيئه ليست بدعه ولا تعطي اسم من رأسك القذر فهيئة الأمر بلمعروف والنهي عن المنكر او الحسبه وااااجبه يا خبيثه ومنذ عهد الصحابه اما عن صلاة الجماعه فأتيت بفتوى من موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله، كي لا تعبثي بعقول الناس كشيطان
،…………………………………………………….
الصلاة في الجماعة واجبة، مع الفضل المذكور، فالصلاة في الجماعة واجبة، لقول النبي – صلى الله عليه وسلم (من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له، إلا من عذر، قيل لابن عباس ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. وجاءه رجل أعمى فقال يا رسول الله: ليس لي قائد يقودني، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي، فقال له النبي – صلى الله عليه وسلم-: هل تسمع النداء بالصلاة، قال: نعم، فقال: إذن فأجب. وقال صلى الله عليه وسلم: (لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيؤم بالناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم). ويقول ابن مسعود – رضي الله عنه -: لقد رأيتنا وما يتخلف عنها، – يعني الصلاة في الجماعة – إلا منافق معلوم النفاق، أو مريض. فكون الصلاة في الجماعة أفضل من الصلاة في البيت بسبع وعشرين درجة ما يقتضي جواز الصلاة في البيت، هي أفضل ومع ذلك واجبة، واجبة في الجماعة، ولا يجوز فعلها في البيت إلا من عذر كالمرض.
اسئل الله العلي القدير ان يبتليك بمرض إن لم تكُفي عن نشر سمومك ويبعدك عن المسلمين عاجلاً غير آجل وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك اللهم صل وسلم على محمد .
لست ارى هنا من هو اجهل منك فتمدحين الشافعيه وفعلهم وتذمين الحنابله وفعلهم مع العلم كلا المذهبين هما صحيحين ! فلماذا تجيزين الاول ياحضرة المفتي وتنكرين على الثاني ! الا ترين انك تحرمين مااحل الله ؟ والاغرب وصفك لنفسك بالحنبليه وانتي اقرب للنابحيه ! ولازلتي تنبحين على الهيئه و تسبينها وتغتابينها وهي اكرم واقرب وانقى عند الله منك وافعالهم تشهد لهم بذلك ! ولكن تأبى بنت الاشراف الا ان تكون ساقطه ! وكلامك على الهيئه يدل على انتكاس فطرتك و كرهك للسلوك السوي !
نسأل الله ان يذيقك من عذابه بالدنيا قبل عذابه بالاخره ، فجل ماتفعلينه هو التحدث بالباطل وابداء الفتن وتضليل الجهلاء من المسلمين !
طيب وش تقولين عن هذا الحديث
(( عن عَمْرُو بنُ أمِّ مكتومٍ رضي اللهُ عنه أنه سألَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا رسولَ اللهِ إني رجلٌ ضريرُ البصرِ شَاسِعُ الدارِ ولِي قائدٌ لا يلائِمُنِي فهل لي رخصةٌ أن أُصَلِّيَ في بَيْتِي قال أتسمعُ الأذانَ قال نعم قال فأتِهَا ولو حَبْوًا ))
الراوي:جابر بن عبدالله المحدث:ابن الملقن المصدر:تحفة المحتاج الجزء أو الصفحة:1/433