أنتشر مؤخراً فيديو على اليوتيوب يصور أحد الهجمات التى يتعرض لها أهالى سوريا من قوات بشار الأسد الباغية، وفى وسط طلقات الرصاص يظهر أحد الأفراد يرتدى رداءاً أبيض وعمامة بيضاء “يُقال أنه ملاك” ويسير ببطىء حاملاً أحد الشهداء ليسلمه لأهله وسط طلقات النيران الكثيفة.
وقام الشيخ صالح المغامسي بالتعليق على هذا الفيديو فى أحد لقاءاته على القنوات الفضائية قائلاًً “يجب ألا نستبعد حدوث ذلك فمن الوارد أن يرسل الله الملائكة لأهالى سوريا الشرفاء، وإذا أفترضنا حدوث ذلك بالفعل، فلا أظن أن كاميرات التصوير ستتمكن من إلتقاطهم بالفيديو، مستطرداً أنا لا أفضل أن يدخل أهل الشام فى هذا العالم “عالم الملائكة والغيبيات”، وأقول لأهالى سوريا أصبروا فكلما إزدادت القمع والأمور سوءاً أقترب النصر إن شاء الله.
ذكرتوني بالهنود الحمر
علماء الاسلام يقولون الملائكة لم ترسل إلا على الرسل , وانتم جالسين تبدعون بالاسلام
مالوم اللي يلحدون بسبب سخافاتكم .. اللي به ذرة ذكاء يشوفكم اجهل من الهنود الحمر لان لديكم كل وسائل العلم وانتم اجهل الناس ..
ولا تعلمون ان الله عز وجل قادر على ان يطبق السماء على الارض بلمحة بصر
ولا يحتاج هذا التهويل منكم في امر التفاهات ..
بإذن الله بقدرته وعلمه وقوته سوف ينصرهم على القوم الظالمين الطغاة
يا اخوان وان كانوا ملائكة وش المشكلة ؟؟
جبريل اتى النبي صلى الله عليه وسلم بصورة رجل اكثر من مره … واتاه ولا يراه احد غير النبي صلى الله عليه وسلم اكثر من مره.
ماهي غريبه لو تنزل الملائكة بامر ربها نصرة لاخواننا المسلمين
بصراحه قبل كدى شفة اليوتيوب وكنت مابين مصدقه. ومكذبه لاني ماكنت اعرف اكان هاذا الرجل من الملائكه فعلاً ولا لا وصابني خوف. ورهبه من المقطع نفسه حتى. يوم شفته سكرته وماقدرت اكمل. المشهد بس الحين لما فرائة كلام. الشيخ. صالح المغامسي الله يطول بعمرا صار الامر عادي عندي الحمد الله
اللهم انصر إخواننا في سوريا يارب زلزل الارض من تحت بشار وأعوانه اللهم لاتبلغه رمضان
ياحبي لك ياشيخ صالح لما اسمعك ارتاح كلامك من القلب للقلب الله يبعد عنك المنافقيين والحقوديين ويطول بعمرك ياقدوتي طبعا مشايخنا الاخرين فيهم الخير والبركه بس وجه نظري
كلام الشيخ مقنع الله يجزاه خير والله يبشرنا بنصر لاخواننا المستضعفين في سوريا
جزاك الله خير
احبك في الله ياشيخنا كثر الله من امثالك
سوريا لا نملك الا بث الخرافات لنواري ضعفنا وقلة حيلتنا . عذراً سوريا فقد ضربت علينا المذلة والمسكنة عذراً ايها الأحرار عذراً ايها الأطفال . دمائكم الطاهرة تذكرنا دوماً بهواننا . هنيئاً لكم الجنة ايها الشهداء وهنيئاً لنا بالعريفي وأمثاله ينسجون لنا الخيالات ويسردون قصص البطولات . تباً
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينصر اخواننا السنه في درعاء وحماة ودمشق وفي كل بقعه من ارض سوريا وأسأل الله أن يوحد صفهم ويمدهم بجنود من عنده يحرسونهم بامره تعالى من كل سوء
وان يحقن دماء المسلمين هناك ويحفظ اعراضهم وينزل على قلوبهم الامن والاطمئنان والسكينة وان يجبر قلوب الامهات الثكالى على ابنائهن الشهداء انه على كل شي قدير
وان نرى مارايناه با القذافي اليوم في بشار الفأر عاجلا غير اجلا
اللهم امين
اللهم امين
اللهم امين
الله يجزاك خير يا شيخ
ياملسمين ارفعو الرايات و جاهدوو حيل بالاسلام ضلم بشار زاد وكفاايه بالسيووف اعدمووه اعداااااااام
اللهم انصر اهل سوريا وارحم موتاهم واجعلهم شهداء عندك يارب العالمين .. وآتهم النصر من عندك . انك على كل شي قدير .
الملايين على الجوع تنام ،
وعلى الخوف تنام ،
وعلى الصمت تنام ،
والملايين التي تصرف من جيوب النيام ،
تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،
ومشانق ،
وقرارات اتهام ،
ودمشق تصرخ كل يوم بصوت،
أهكذا ايها العرب تنام.
كلما نادوا بتقطيع ذراع كل سارق ،
وبتوفير الطعام ؛
قالوا لنا هذا حالنا
من أين لنا الطعام.
عرضنا يهـتـك فوق الطرقات ،
وحماة العرض أولاد حرام ،
ونحن نقول صمتكم يقتلنا،
اين السبيل إلى كشف اللثام.
نهضوا بعد السبات ،
يـبـسطون البسط الحمراء من فيض دمانا ،
تحت أقدام السلام ،
أرضنا تصغر عاما بعد عام ،
وخنازير الشرك يقولون
هذا لنا وهذا لنا …
وحماة الأرض أبناء السماء ،
نيام
عملاء ،
نحن العرب
كنا ولانزال في هذا العالم كالنساء
نصبح على صوت الوجع
ونمسي على صوت البكاء
لا بهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،
كلما ضاقت الأرض أفادونا بتوسيع الكلام ،
بتوسيع ميادين الدماء
أما زلتم تقولون كفا وكفا
ونحن نموت اين خالد اين حمزة اين معتصم
اليس هذا حرام ؟
أبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،
آه لو يجدي الكلام ،
آه لو يجدي الكلام ،
هذه الأمة ماتت والسلام
دمشق اعذرينا فنحن
مازلنا نيام
فنحن مازلنا نيام