منذ 9 سنوات
ذكرت مصادر صحفية، أن هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، ستعيد تثمين العقارات المنزوعة لمصلحة مشروع توسعة المسجد النبوي، وذلك بشرط أن يتوقف أصحاب العقارات الذين لم يوافقوا على التقديرات المالية السابقة، عن مواصلة دعواهم ضد الهيئة في المحكمة الإدارية.
وبحسب ما أوردته صحيفة “عكاظ”، فإن المحكمة الإدارية وافقت على إعادة التثمين، مع منح المتضرر الحق في أن يواصل رفع دعواه ضد هيئة تطوير المنطقة، في حال لم يقتنع بالتثمين الجديد.
وتصاعدت في وقت سابق شكاوى ملاك العقارات المنزوعة لمصلحة مشروع توسعة المسجد النبوي، معترضين على قيمة تثمين عقاراتهم والتفاوت الواضح فيها، وإجبارهم على إنهاء المخالصة مع شركة الكهرباء وإدارة المياه وإخلاء منازلهم مقابل استلام قيمة التعويضات المقدرة لهم.
الله يستر من تثميناتهم البخسه, يعطونك مليون تروح تلقى البيوت على مليونين.
المفروض يشوفون وش قصة تجار العقار الي أهلكونا
خالي ثمن بيت طلع له بمليون وشوي, رجع له بعد ما أعلن عن التوسعه قال خلاص البيت بمليونين,.
المشكله المسافه بين الحي الي فيه البيت والمشروع مابين 20 – 30 كيلو يعني خارج نطاق الحرم نفسه.
يالله نشوف كم يبون يثمنون بيتنا.