منذ 9 سنوات
ذكرت مصادر صحفية، أن جامعة تبوك ستتجه خلال الأيام المقبلة، لمقاضاة بعض المغردين المسيئين لها عبر موقع “تويتر”، بعد اعتبار الجامعة، هذه التغريدات تحريضية ضدها وتحمل اداعاءات باطلة للنيل من منسوبيها، وفقاً لما أوردت “عكاظ”.
وكان مغردون تفاعلوا في هاشتاقات نشطت خلال الأيام الماضية، للحديث عن المعلمة التي توفيت داخل جامعة تبوك بسبب عدم قبول ابنتها بكلية الطب، ووجه المغردون تغريدات مسيئة للجامعة.
يشار إلى أنه ظهرت أمس نتائج، التحقيقات التي كان وجه بها وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، حول القضية، وتبين أن الرغبات التي كانت أدخلتها الطالبة لم يتم التعديل عليها إطلاقاً، وهو ما برأ موقف الجامعة بعد أن كان والد الطالبة اتهمها بتغيير رغبات ابنته.