عربية وعالمية

منذ 10 سنوات

تفاصيل قصة طفل إفريقي كان سببا في انتشار إيبولا

بواسطة: تفاصيل قصة طفل إفريقي كان سببا في انتشار إيبولا حبيبة جمعة
تفاصيل قصة طفل إفريقي كان سببا في انتشار إيبولا

61141

كشفت تقارير إخبارية تفاصيل قصة الطفل الغيني إيميل أوامونو، الذي يعتقد علماء أنه كان السبب وراء انتشار فيروس ” إيبولا” في غينيا ومنها إلى دول أخرى في إفريقيا. ووفقا للتقارير ذاتها، فإن ” أوامونو” الذي راح ضحية فيروس “إيبولا” يعتقد أنه كان السبب وراء انتشاره هذه المرة، وهو طفل عمره عامان، وربما أصيب بالعدوى عن طريق لعبه في الأشجار الخاوية التي تسكنها مستعمرات من الخفاش.

وتوصل العلماء إلى تلك النتيجة خلال رحلة استكشاف للقرية التي ولد فيها الطفل، وتدعى ميلياندو. وأخذ العلماء عينات من المصابين، وتحدثوا مع السكان للتعرف أكثر على مصدر الفيروس. ونشرت نتائج عمل الفريق في نشرة الطب الجزيئي، EMBO.

وأوضحت التقارير أن الطفل الغيني كان يعيش في قرية ميلياندو الصغيرة والتي تضم31 منزلا، وتقع في عمق الغابات في غينيا، وتحيط بها مزارع أشجار القصب الشاهقة، وأشجار زيت النخيل، التي يعتقد أنها تجتذب خفافيش الفواكه التي تحمل الفيروس الذي انتقل إلى إيميل بحسب المواطن.

تعليق واحد

  1. يقول mobarak shddad:

    معلومة للجميع و لوجه الله تعالي : ان هذه الفيروسات من ايبولا و ايدس هي من انتاج وزارة الدفاع الامريكية في مرحلة التجارب للاسلحة الجرثومية عندما اخذت فيروس الجدري مع فيروسات اخري لتجربهم في انتاج سلاج جرثومي فتاك و للاسف كان منطقة التجارب العملية بعد المعامل تتم في غرب افريقيا و بدون علم حكومات هذه الدول و ان افريقيا لا تعرف طول تاريخها منذ اكتشافها غير فيروس الملاريا فقط الذي تنقله انثي الناموس ( الانوفلس ) و غير ان فيروس الجدري موطنه اروبا و كان منتشر في اروبا حتي الحرب العالمية الاولي
    و للاسف ففي فترة اكتشاف ايبولا لاول مرة زعمت امريكا انه من الكونغو الديمقراطية و الان يقولون غينيا الاستوائية و حتي الايدس فيروس من انتاج امريكي صرف و لكن عندما ينتقل الي دول فقيرة في افريقيا و امريكا الجنوبية فانه سينتشر لسببين و هما الجهل العام (منها عدم الوعي الصحي) و الفقر و يكون الفقر سبب في عدم القدرة علي كلفة العلاج

اشترك في نشرة مزمز الإخبارية

تفقد البريد الوارد او صندوق الرسائل الغير مرغوب فيها، لإيجاد رسالة تفعيل الاشتراك

لإستقبال نشرة الأخبار، فضلاً اضف بريدك أدناه