منذ 11 سنة
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب خريج كانت تنتظره والدته بفارغ الصبر عند بوابة الجامعة حاملة معها باقة ورد عنوان ابتهاجها بفلذة كبدها.
ووفقا لموقع تواصل ما إن وصل الشاب إلى والدته إلا وهوى مقبلاً رأسها داعيا الله لها بالصحة والسلامة، في مشهد اختلطت فيه دموع الفرح مع دموع الأمومة الحانية فـ”رب ارحمهما كما ربياني صغيراً”.
http://www.youtube.com/watch?v=qOHg_ipVn2s
شاهد أيضاً :