بلهجات ونوايا مختلفة من اليمنية إلى الهندية والبنجلادشية؛ أصبح عدد من البائعة في عدد من محلات المستلزمات النسائية يستقبلون زبائنهم بعبارة ” تفضلي هل تحتاجين أعطيك عمري أو قلبي أو روحي أو حياتي”، ويواصل البائع عباراته التي وصفتها بعض “المواطنات” بالعبارات الخادشة والخبيثة، ويتمادى البائع مع الزبونة الصامتة؛ “وذا تحتاجيها جميعاً فهي رخيصة لأجلك”.
وقالت “أم محمد”؛ فاجأني بائع في إحدى المستلزمات النسائية من الجنسية اليمنية عندما دخلت للمحل بقول تفضلي تحتاجين أقدم لك عمري أو قلبي أو حياتي وعندما لا حظني قد غضبت من كلامه قال هذه موديلات “بلوزات” أحضرناه خصيصاً لعملائنا وكتبت عليها عبارات متنوعة منها “عمري قلبي روحي حياتي” أحببت أن أعرضها عليك.
وتسأل أم محمد؛ عن الجهة المسؤولة عن مثل هذه المبيعات وعن محاسبه البائعين عن سلوكهم خصوصا أنه يدخل في باب التحرش اللفظي بالنساء.
المصدر: صحيفة الرياض
شاهد أيضًا:
أغرب وأطرف شروط الزواج من ملفات وذكريات مأذوني الأنكحة
إغلاق موقع الشبكة الليبرالية السعودية نهائياً بأمر المحكمة
الاستئناف ترفض الستر على امرأة تورطت في أعمال غير أخلاقية
منذ سنة واحدة
عمر ابو بكر 
