منذ 11 سنة
عاد الإحباط من جديد؛ بعدما خاب أمل الباحثين عن الطائرة الماليزية، بالأجسام البرتقالية التي تم رصدها في البحر من قبل الطائرات، في المحيط الهندي الغدار، حيث اتضح أن هذه الأجسام ما هي إلا معدات صيد بحسب ما أعلن مسؤولون أستراليوم الإثنين.
وكان الطيار “راسل أدامز”، وصف تلك الأجسام التي وجدت الأربعاء بأنها “أكثر الخيوط الواعدة”، ولكن في تحليلات لاحقة، أظهرت أنها معدات صيد، الأمر الذي خيب الآمال بالعثور على الطائرة المفقودة منذ 8 مارس/ آذار.
وقال رئيس وزراء أستراليا “توني أبوت”؛ “نحن نبحث في منطقة شاسعة من المحيط، ونعمل ضمن معلومات محدودة، وبرغم ذلك، فإن أفضل العقول في العالم، قد أخذوا هذه المهمة على عاتقهم، فإن كان لهذا اللغز حل، فسوف نحله.”
كما وجدت فرق البحث؛ أعدادًا كبيرة من الأجسام، بما فيها قناديل بحر، عائمة في جنوب المحيد الهندي، لم يكن لأي منها علاقة بالطائرة المفقودة.
وأنضمت سفينة تابعة للبحرية الأسترالية تم تزويدها بجهاز أمريكي للبحث عن الصندوق الأسود إلى جهود البحث عن الطائرة الإثنين، في سباق محموم مع الزمن، فكل دقيقة تمضي تزداد صعوبة العثور على تسجيلات الرحلة، لأن بطارية الصندوق التي ترسل إشارات الكترونية مصممة لتدوم 30 يوماً، وقد مضى منها حتى الآن 23 يوماً منذ سقوط الطائرة.
المصدر: CNN
شاهد أيضًا:
هل تستقل أوروبا عن روسيا والشرق الأوسط عبر الغاز الصخري؟
الكوريتان تتبادلان إطلاق النار بالقرب من الحدود البحرية
قطر تعتمد أكبر ميزانية في تاريخها
منذ 8 أشهر
ارجعوا وجربوا سلوى المطيري
عمليه استخباراتيه نوعية
قلت لخوياي طاحت في مثلث برمودا