أصدر موقع أريبيان بزنس قائمة لأقوى وأكثر 30 إمرأة سعودية تاثيراً، وذلك في إطار القوائم المتنوعة التي يصدرها الموقع سنوياً.
تم تعيينها مساعداً لامين جدة لشؤون تقنية المعلومات بالأمانة ويعد هذا المنصب أكبر منصب في أمانة محافظة جدة يسند لامرأة.
أول سعودية تتقلد منصباً إدارياً في الأمم المتحدة، ومن أوائل النساء اللاتي أصبحن عضوات في مجلس الشورى السعودي.
عملت رئيسة لقسم اللغات الأوروبية والترجمة بكلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود، ووكيلة لقسم اللغة الإنجليزية بذات الكلية والجامعة.حازت على جائزة السعفة الذهبية من الحكومة الفرنسية لعام 2009م.
أستاذة تاريخ المرأة في جامعة الملك سعود وكاتبة في جريدة الرياض.
مستشارة أمن معلومات في أرامكو السعودية وناشطة حقوق المرأة ساهمت في إطلاق مبادرة “سأقود سيارتي بنفسي” للمطالبة بالسماح بقيادة المرأة للسيارة في السعودية.
حصلت على أرفع جائزة للإبداع العلمي في الولايات المتحده والتي تمنح لأفضل مشروع بحثي، وذلك عن اختراعها لتقنية جديدة تمكن من إجراء عمليات طبية داخل جسم الإنسان عبر الضوء ودون الحاجة إلى عمليات جراحية.
بدأت العمل كمعيدة بقسم الاقتصاد 1990 ثم محاضرة في جامعةالملك عبد العزيز 1995 و أستاذ مساعد بالجامعة و خلال العمل الأكاديمي عملت مستشارة مالية و اقتصادية لعدد من الشركات وأستاذ زائر في جامعة اليمن للعلوم و التكنولوجيا.كما أن الدكتورة ناهد عضو لجنة صاحبات الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بجدة.
هي أستاذ أنثروبولوجيا وكاتبة سعودية. والدها هو وزير البترول والثروة المعدنية السعودي سابقا أحمد بن زكي يماني. درست في اكسفورد حيث أصبحت أول سعودية تحصل دكتوراه في مجال الانثروبولوجيا.عملت كمحاضرة في علم الإنسان وعلم الاجتماع في جامعة الملك عبد العزيز في جدة من سنة 1981 إلى سنة 1984.
المديرة التنفيذية لمركز السيدة خديجة بنت خويلد لسيدات الأعمال في غرفة التجارة والصناعة جدة، أعادت بناء المركز لكي يصبح الأكثر تأثيراً والذي يركز على الإصلاح التشريعي لإزالة كافة المعوقات التي تواجه المرأة لتحقيق تمكين اقتصادي واجتماعي حقيقي لها.حصلت على البكالوريوس في إدارة الأعمال والتسويق عام 1993، والماجستير في التعليم والتربية عام 1997، والدكتوراه في التعليم التكنولوجيا الإدارة والقيادة عام 2004 من الجامعة الأمريكية في واشنطن.
ربة منزل و ” أم ” كما تعرف بنفسها، المرأة التي قادت سيارة زوجها في جدة لتوصيل أبنائها إلى المدرسة تحمل 3 رخص للقيادة أحداها دولية واثنتان عربية، وتطمح في الحصول على الرخصة السعودية، اضطرت لفعل ذلك بعد رفض السائق توصيل أبنائها ولغياب زوجها و نجحت في إيصال أبنائها إلى مدارسهم في شمال جدة، بواسطة سيارة زوجها، رغم منع قيادة المرأة للسيارة في السعودية.
منذ سنة واحدة