بعد أكثر من 4 سنوات من ظهوره، لا يزال أصل فيروس كورونا غامضًا.
وهناك نظريات متعددة حول مصدره، تشمل انتقاله من سوق ووهان للأسماك أو تسربه من مختبر للأبحاث.
من جانبها أدلت بروفيسورة تُدلي بتصريح مفاجئ في الأمم المتحدة.
وتقول الدكتورة فيليبا لينتزوس أن الوباء قد بدأ من قبل العلماء.
وترجح أن يكون ناتجًا عن حادثة حصلت خلال البحث.
والتقرير الصادر عن فريق عمل مستقل يدعو إلى وضع لوائح أفضل بشأن الأبحاث التي تعرض أعدادًا كبيرة من الناس للخطر.
ويرى مؤلفو التقرير أن أبحاث علم الفيروسات الحديثة زادت من قدرة العلماء على إنشاء فيروسات يمكن أن تسبب الضرر عن غير قصد أو عن قصد.
وحذروا من أن حادثًا واحدًا يمكن أن يؤثر على العالم بأكمله.
ويدعو التقرير إلى تدقيق دولي للأبحاث التي لديها القدرة على إثارة جائحة.
ويجب تنفيذ هذه الأبحاث فقط عندما لا يتوفر بديل آخر.
ويطالب الفريق أيضًا بوضع بروتوكولات جديدة لجمع العينات والعمل المختبري.
وقد يكون الفيروس قد انتشر من ووهان بعد أن قام العلماء بجمع الخفافيش المصابة من الكهوف النائية.
وغالباً ما لا يرتدون معدات الحماية الشخصية الكافية.
منذ شهرين
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة