منذ سنة واحدة
أدان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، حرق نسخ من المصحف الشريف، ووصفه بأنه عمل استفزازي لا يمكن قبوله تحت أي مبرر، ويتعارض مع المرجعيات والوثائق الدولية التي تدعو للوئام والسلام.
وجاء تصريح الوزير خلال اجتماع لمنظمة التعاون الإسلامي لبحث تكرار حوادث حرق القرآن، حيث أكد أن هذه الأعمال تتناقض بشكل مباشر مع الجهود الدولية الرامية لنشر قيم التسامح والاعتدال، وتقوض مبادئ الاحترام المتبادل الضرورية للعلاقات بين الشعوب والدول.