منذ سنة واحدة
كشفت فتاة كويتية مقطع في مقطع فيديو عن تجربة سيئة تعرضت لها في طفولتها بسبب التمييز العنصري.
وبحسب قولها، كانت إحدى صديقاتها في المرحلة المتوسطة، والتي كانت أمها تنتشر فيها العنصرية، تتلقى تعليقات من والدتها تحثّ عليها بأن تبتعد عنها لأنها “عبدة” و “سوداء”.
وفي حفل تخرجهما للانتقال إلى المرحلة الثانوية، تم اختيار الفتاة لإلقاء كلمة، لكنها تعرضت للإحراج عندما أخبرتها صديقتها أن والدة الأخيرة قالت عنها أنها “عبدة” وليست ابنتها الحقيقية التي كان يجب أن تكون هي التي تتحدث في هذه المناسبة.