منذ 3 سنوات
كشف التقرير المبدئي للطب الشرعي، أن «الجنزير» الذي قيد به جثمان المذيعة شيماء جمال حول الرقبة والبطن غير حيوي، ولم يتسبب في وفاتها.
ورجح وفقا لجريدة الدستور بأن الغرض من ربطها بالجنزير هو سحب الجثمان من مكان التواجد به في الغرفة التي شهدت جريمة إنهاء حياتها، إلى المقبرة التي عثر على الجثمان بداخلها .
وأفاد التقرير بأن الوفاة ربما ترجع إلى ضربات تلقتها المجني عليها على رأسها بمقبض الطبنجة وخنقها بـ«سكارف»، وصباح أمس كشف تحليل البصمة الوراثية «DNA» أن الجثة المجهولة رقم «181»، التي تم استخراجها مدفونة داخل مزرعة بمنطقة البدرشين، تعود للمذيعة شيماء جمال.
وكانت النيابة العامة قد تلقت بلاغًا بقيام زوج بقتل زوجته المذيعة شيماء جمال ودفن جثتها في مزرعة بمنطقة البدرشين، وبالفحص والمعاينة تم استخراج الجثة، وإلقاء القبض على المتهم وشريكه، وبالعرض على جهات التحقيق قررت حبسها على ذمة التحقيقات.
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة