منذ 5 سنوات
ذكرت جمعية “الحرية” للمثليين في الكويت أنها تنوي التقدم بطلب رسمي للجهات المختصة لإصدار ترخيص للمنظمة خلال شهر أغسطس المقبل، مشيرة إلى أن عدد أصحاب الميول المثلية في البلاد كبير.
وكشف ممثل عن “الحرية”، في حوار مع صحيفة “الراي” الكويتية أن الجمعية قررت الوصول إلى حد طلب الإشهار رسميا من وزارة الشؤون الاجتماعية الكويتية، وقال إن “المثليين لا يختلفون عن الآخرين، ولديهم حقوق لا بد أن يحصلوا عليها”. وكشف ممثل الجمعية في الكويت مفاجأة قائلا: أن عدد المثليين في الكويت كبير، مضيفا: “من بيننا شخصيات معروفة في مختلف المجالات السياسية والفنية وغيرها”.
وطالب بإجراء ما وصفه بـ “التعديلات التشريعية اللازمة لإيقاف تجريم التشبه بالجنس الآخر، ولتمكين المتحولين جنسيا من تغيير جنسهم في أوراقهم الرسمية”، لكنه عجز عن الرد على الجانب الشرعي الذي يحدد أسس التعامل مع المثليين، حسب الصحيفة. وأضاف قائلا: “قدمنا في العام 2007 طلبات رسمية إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل لتأسيس جمعية خاصة بالمثليين، خصوصا بعد تزايد أعدادهم، لنيل حماية القانون الكويتي من الملاحقة والمحاسبة والتجريم، لكن الطلب قوبل بالرفض”. وأوضح المتحدث باسم الجمعية أن أعضاءها سيستندون هذه المرة في طلبهم إلى منطلقات قانونية عالمية.
منذ 5 أشهر
اسال الله ان لا يغضب علينا واسال الله ان هذا الي يطالب والي معاه ان يهديهم او يبيدهم
والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به
لاتعليق?
اخس عليك ايها المعدوم الجنس
لا رجل ولا حرمة
الحرمة أكرم منك وانت تطالب بالقذارة يا اقذر من قذر ؟
اعوذ بالله .
ولا حول ولا قوة الا بالله
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
وانا لله وانا اليه راجعون
ههههه ابو خالد أهدى من كذا
قصة المثليين شائكة
أولاً المطالبة بالمثلية الجنسية محرمة (أقفل الموضوع )
ثانياً الحالات النفسية : حلها العلاج النفسي
ثالثاً الحالات العضوية هنا يجب التدحل الجراحي
قصة أخس عليك و حرام و اللهم لا تؤاخذنا لا تصح
طيب ربك إبتلى عدد كبير منهم أقصد الحالات العضوية
الحالات العضوية الناتجة عن عيب خلقي تعدل جراحيا وهم في رأي ليس شاذين جنسيا ولا يطلق عليهم مثليين .
اما المثليين فهم مثل قوم لوط لعنة الله عليهم لايجب الدفاع عنهم ولا يبرر بحالة نفسية انها فجور