منذ 6 سنوات
تداول مغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا للطفلين السعوديين العائدين إلى المملكة بعد 5 سنوات في قبضة “داعش” بسوريا، بعدما نجحت الأجهزة الأمنية في السعودية، في إعادتهما إلى أحضان والدهما.
وتعود تفاصيل الواقعة، حينما قام الوالد باختطاف ابنيه “عبدالله وشقيقه أحمد” من أمهما عام 2014 بعد ادعائه أنه يريد اصطحابهما في رحلة سياحية إلى إحدى الدول الخليجية، لكن المفاجاة أن والدهما ناصر الشايق اصطحبهما إلى تركيا التي عبر منها إلى سوريا ليلتحق بتنظيم داعش.
ونشر والدهما “الشايق” صورة له مع الطفلين وكان “عبدالله” وقتها يبلغ من العمر 10 أعوام، وأحمد، كان في 11 من عمره، وأعلن انضمامهما لداعش وقتها، قبل أت يلقى مصرعه بعد تنفيذ عملية ”إرهابية“ في سوريا تاركًا خلفه طفليه بيد التنظيم المتشدد.
https://twitter.com/Fasaltami/status/1112274659154763777
(الحمدلله/ خبر سعيد)
١-عبدالله ناصر عبدالله الشايق،
٢-احمد ناصر عبدالله الشايق،♦والدهما/ ناصر عبدالله احمد الشايق، 🔹غادر لتركيافي١٤٣٥/١٠/٢هـ وبرفقته ابنيه المشار لهما أعلاه (هلك في تنفيذ عملية ارهابية في العراق بعد مغادرته بقرابة الستة أشهر). pic.twitter.com/jiOyoI9WHf
— بقايا ابيات (@Thyuat) March 31, 2019