منذ 6 سنوات
استخدمت امرأة فنلندية متزوجة بسعودي حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج للسعودية والتعريف بها من جميع الجوانب والنواحي، وإظهار عوامل الجذب بها. وكشفت حسابات الفنلندية على وسائل التواصل الاجتماعي، “يوتيوب” و”إنستغرام” إضافةً إلى صفحة إلكترونية باسم “العباءة الزرقاء” (وهو الاسم الذي اعتمدته لنفسها على جميع الحسابات ودمغت به كل الصور التي نشرتها عن المملكة)، حبا جارفا وبعدا آخر في علاقتها كامرأة أجنبية تعيش في المملكة مع زوجها وطفليها.
ولن يخطئ من يتابع حسابات الزوجة على السوشيال ميديا أن يرى كيف اهتمت، ليس فقط بالشعب السعودي وخصاله، بل كان جل تركيزها على الملامح السعودية التي تراها في الشوارع التاريخية والشواطئ الذهبية، والحدائق والآثار والجبال، حتى الأمطار والبرد كان لها نصيب في التغطية المُحبة التي جعلتها شغلها الشاغل. وغطت منشورات وموضوعات “العباءة الزرقاء” مستشارة السفر، رحلاتها التي قامت بها، حيث روت تفاصيلها وجعلتها دليلا لكل مرتحل إلى تلك المناطق، فهذه رحلة مسقط – الرياض، وهذه نهاية الأسبوع في جدة ولماذا يجب أن تزور جدة، ورحلة لجزيرة الدولفين في المملكة. كما تضمّنت موضوعاتها تغطية لمدائن صالح، الجنادرية، مزايين الإبل، أفضل 10 أشياء تفعلها في أبها، أفضل المطاعم في الرياض، دليل الحصول على رخصة قيادة في السعودية، وغيرها الكثير، كما استغلت “يوتيوب” في نشر مقاطع ترويجية رائعة عن المملكة، وأماكن الجذب فيها.
https://www.instagram.com/p/BcaPdxnh0Zl/?utm_source=ig_embed
https://www.instagram.com/p/Bbz9V4ghcdr/?utm_source=ig_embed
https://www.instagram.com/p/BhYgqGiBD-7/?utm_source=ig_embed
https://www.instagram.com/p/BahZ9KDBeWn/?utm_source=ig_embed
https://www.instagram.com/p/BpkPOrClNnB/?utm_source=ig_embed
منذ 10 أشهر
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة
منذ سنة واحدة