منذ 7 سنوات
روى المواطن سعيد الجويبر، أحد متضرري تجارة العملات، قصة عائلته المأساوية بعدما خسرت ثروتها المقدرة بـ20 مليون ريال في تداول العملات “الفوركس”. وقال “الجويبر” في لقائه ببرنامج “تم” المذاع على القناة السعودية الأولى: “اتصل علي شخص يتحدث عن الشركة التي يعمل بها، وسألت عن الشركة ووجدت زملائي وأقاربي والعوام مشتركين لسنوات في الشركة، فبدأت بـ100 ألف ريال”.
وأضاف: “أخذت المبلغ الذي جمعته عائل (الجويبر) الوالد والإخوان، والمقدر بـ20 مليون ريال كرأسمال للتداول في الشركة، وبعدها اختفت الشركة نهائياً”. وتابع “الجويبر”: “جاءني اتصال من السفارة السعودية في أذربيجان بعدما ذهبت للشرطة والنيابة؛ لأن التحويلات كانت على الشركة في جورجيا، ونصحوني بأن يتولى محامٍ القضية، لكن وضع العائلة لا يسمح بذلك”.
https://www.youtube.com/watch?time_continue=20&v=yTKEl4t_TJo
الحمد لله على نعمة الاسلام ونعمة العقل وعلى هذه النعمة الطيبة المباركة من فضله
المشكلة تكمن في الشخص إلى
يحط لنا الشمس في يد والقمر في اليد الثانية
وغالباُ هالشخص يكون عزيز علينا أما من أقربائنا أو زملائنا
لأنه هو توهق في هل موضوع ويبينا يا نكسب سوا أو نخسر سوا
الطمع ضر ما نفع